ميتابوت : حياة جديدة - سلسلة عالم وندرز - أحمد الزيني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ميتابوت : حياة جديدة - سلسلة عالم وندرز

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بعد أن مات عاد للحياة مرة أخرى.. عاد للحياة كبرنامج بحاسب آلي في البداية قبل أن يستقر في جسد معدني.. جسد كان يحمل روحا بشرية سابقة قبل أن تتحول تلك الروح لمجموعة من الأكواد المقعدة التي تنتمي إلى عالم الأنرنت .. لكن بداخل تلك الأكواد كانت لا تزال الروح البشرية قائمة... ليكون ميتابوت هو البطل الذي يحمل جسرا بين العالم الواقعي والعالم الرقمي..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 12 تقييم
68 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ميتابوت : حياة جديدة - سلسلة عالم وندرز

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ريفيو عن أعداد عالم وندرز

    للكاتب أحمد الزيني

    وصدر عن دار نشر ن للنشر والتوزيع

    في الحقيقة لست معتادة على كتابة رأيي الشخصي في اي عمل أدبي رغم قرأتي للكثير ولكن رأيت أن أعداد عالم وندرز تستحق الحديث و مجهود الكاتب بها يستحق التحدث عنه باستفاضة...

    بداية و قبل حديثي عن الأعداد ،أرغب في القول أن فكرة خلق أبطال خارقين مصريين أو عرب كانت في حد ذاتها شيء جديد و مختلف ،لأننا قد اعتادنا أن البطل الخارق يكون أعجمي (أجنبي) أما الأبطال الخارقين المصريين فيتعرضون للسخرية لحد كبير أو يكون بطل خارق بطابع كوميدي في الأساس ويوجد مثال قريب جدا فيظهر هذا في مسلسل الرجل العناب الذي أصدر منذ فترة وجيزة،و فيلم تاج الذي صدر ايضا من فترة قريبة و قد تعرض للسخرية و الإنتقاد قبل عرضه و قبل مشاهدة احداثه فغالبا ما ينفر المتجمع من فكرة البطل الخارق العربي ولكن الكاتب (أحمد الزيني) رأى أنه يمكن خلق عالم من الأبطال الخارقين المصريين و سنكون نحن كقراء مسرورين و فخورين بهذا وذلك يعود لطريقة سرده الشيقة الذي تجعلك بعد الإنتهاء من الأعداد الخمسة ترغب في المزيد، تريد أن تعرف ما الذي سيحدث لابطالنا البواسل؟...

    أعداد عالم وندرز قمت بترتيبها حسب حبي للأفكار (وهذا رأيي الشخصي وليس حكر على أراء باقي القراء)

    - حياة جديدة (ميتابوت)

    - عالم موازي (زاد)

    - أسطى مصر (ميكا)

    - مدد يا سيدي مدد (صاحب الكرامات)

    - انتقام أنوبيس (مو"ت)

    كان ترتيبي هذا من حيث دهشتي للفكرة و ربما تعجبي الشديد لألهام الكاتب لمثل تلك الفكرة و حبكتها الممتازة رغم صغر حجم العدد إلا أنني لم أشعر أن الأحداث مضطربة بل على العكس شعرت بمتعة القراءة كاملة..

    أضاف رسم الشخصيات على غلاف الأعداد نوع من السعادة لرؤيتي في أن القارئ لم يكن ليتخيل شكل البطل الخارق في وضع أفضل من تلك الرسمة باهرة الجمال وكما موضح داخل العدد أن من أتقن هذا الرسم هو أ/ أحمد مسعد و في الحقيقة يستحق الشكر لاختيار الألوان والرسم الذي يمتزج بين البساطة والقوة ..

    في كل عدد غلب على مشاعري حب لشخصيات محددة ولكن أكثر شخصيتين

    هما

    * شخصية ميكا المفضلة جدًا لأنني شعرت أنها أحد الشخصيات التي أصبحت بطل خارق بمحض الصدفة حتى أن الأمر لم يكن باختياره بل كان ربما مجبر عليه ..

    * أحببت أيضًا شخصية أبادون (انتقام أنوبيس) فقد شعرت أنها شخصية حقيقية بشكل كبير فلا هي مثال للشر ولا هي الخير المطلق هي مزيج منتع بين الخير و الشر فلا تعلم هل تكرهه ام تحبه ؟، تتعاطف معاه وترى إنه ضحية أم تمقطه وتشعر أنه جاني؟.

    أرغب في اضافة ملحوظة أخيرة لا أعلم هل سيتفق معي باقي من سيقرأ الأعداد أم لا؟...

    لقد قرأت للكاتب قبل إعداد عالم ويندرز جزء من رواية الظل و جزء من القاهرة عدن (وكان هذا تقصير مني وليس لسوء العمل نظرا أنني من نادي كارهي الأعمال الطويلة) ولكن رغم انني لم انتهي بعد من قرأتهما إلا أنني شعر أن كاتب الظل وما بها من أحداث سياسية جريئة وقوية و كاتب جنة عدن و جحيم القاهرة بكل ما فيه من غرائب وصدمات يختلف تماما عن كاتب اعمال وندرز ...

    كنت دائما أشعر اثناء قرأتي أن الكاتب قد تحول تماما ، الأسلوب والحبكة و الكلمات و الشخصيات والأحداث تختلف تماما وكأنه كاتب آخر ، ففي الغالب عن قراءة أعمال متكررة لنفس الكاتب يكون أسلوبه وطريقته مألوفة لحد كبير لنا وقد حدث هذا معي في أعمال الراحل دكتور أحمد خالد توفيق وغيره من الكُتاب، إلا أن الكاتب أحمد الزيني قد أثار دهشتي لتحوله لهذا الشكل وفي حقيقية الأمر لقد استمتعت كثيرا بقراءة اعداد ونديرز و على أمل إنهاء الظل و القاهرة عدن و التحدث عنهم قريبا...

    أرغب في النهاية ابدأ إعجابي الشديد بالحملة الدعائية الصادرة من دار ن لعالم وبندرز و بالاخص المنشورات التي تتناول صفات الأبطال و قوتها الخارقة والتي تسهل على كل قارئ أن يبدأ بالبطل الذي يشعر بالتقارب الوجداني للصفات المذكورة نظرا أن الأعداد منفصلة ولا يحمل كل عدد ترابط مع الآخر....

    شكرا لحسن القراءة..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق