حكايات شتوية > مراجعات رواية حكايات شتوية

مراجعات رواية حكايات شتوية

ماذا كان رأي القرّاء برواية حكايات شتوية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حكايات شتوية - حسين السيد
تحميل الكتاب

حكايات شتوية

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

     رواية تنتمي لأدب الرعب فى شكل متتالية قصصية. مجموعة من قصص الرعب التى تدور حول بطلها شريف الذى فقد أمه وأبيه وهو صغير وانتقل بعد ذلك للحياة مع جدته الساحرة والتى تجيد كل أنواع السحر وخاصة السحر الأسود والذى نكتشف أنه شىء متوارث فى عائلة شريف منذ قديم الأزل وكل جيل يحمل على عاتقه استكمال هذه المسيرة الشنيعة بكل تأكيد.

    تضم المتتالية ٦ قصص نعيش فيها مع الأهوال التى عاشها شريف بعد وفاة جدته والميراث الأسود الذى أصبح بين يديه من مخطوطات وطلاسم وتعاويذ وأقنعة .... إلخ كل هذه المفردات من عالم السحر الأسود.

    أيضاً نتعرف على نشأته فى كنف جدته وماذا حدث له فى صباه ومراهقته وتأثير هذا عليه بعد وفاة جدته.

    يخوض الصراع الأزلي بين رفضه لاستكمال مسيرة عائلته وبين ما يفرضه عليه الواقع من أحداث ومواقف رهيبة تستدعى اللجوء لهذا الميراث لإنقاذ الموقف.

    القصص فى مجملها مثيرة وإن كانت واحدة منهم يمكن تخمين نهايتها بعد بضع صفحات من بدايتها. قصة أخرى نجد فيها نفس ثيمة اسطورة رفعت التى قدمها دكتور أحمد خالد توفيق فى سلسلة ما وراء الطبيعة عندما قابل رفعت نفسه وكانت مواجهة ممتعة. هنا قدمها الكاتب بشكل يتناسب مع فكرة الرواية وأجواء السحر الأسود.

    القصة الختامية والتى تحمل عنوان الكتاب هى أجمل القصص وأكثرها إثارة ورعباً بكل تأكيد. فيها ذكريات شريف منذ انتقاله للعيش مع جدته وحتى بعد وفاتها والأهوال التى عايشها وشارك فيها مجبراً وصولاً للحظة الحسم والإجابة عن السؤال المصيري ، هل يستكمل شريف مسيرة عائلته أم يستطيع الصمود ومقاومة كل هذه الضغوط التى يواجهها ؟.

    كتاب ممتع وأرشحه لكل محبي أدب الرعب والإثارة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في عالمٍ يتراقص فيه الواقع مع السحر، تتجلى قصة "حكايات شتوية" في نسيج سردي فريد يأخذنا إلى دهاليز حياة شريف، شاب يتيم حرمه القدر من دفء الأبوين، ليجد نفسه في مواجهة مصير عائلي لم يختره.

    في منزل قديم تسكنه الأسرار، تقف جدته الساحرة حارسة لإرث عائلي عتيق، تحمل على عاتقها مسؤولية نقل أسرار السحر الأسود لحفيدها الوحيد. لكن شريف يقف في مفترق طرق - هل يستسلم لنداء الدم القديم ويغوص في عالم الظلال والتعاويذ، أم يتمرد على إرث أجداده ويشق طريقه الخاص؟

    بين دفتي هذه الرواية، يرسم حسين السيد بريشة أدبية ماهرة صراعاً نفسياً مريراً، حيث تتصارع الواجبات العائلية مع الرغبات الشخصية، والتقاليد العتيقة مع تطلعات الشباب.

    تساؤلات تثيرها الرواية:

    - هل الإرث العائلي نعمة أم نقمة؟

    - ما ثمن التمرد على التقاليد؟

    - هل يمكن للمرء أن يهرب من قدره المكتوب؟

    - أين يكمن السحر الحقيقي - في التعاويذ أم في قوة الإرادة؟

    لمسات جمالية في الرواية:

    • سرد متقطع يشبه قطع الفسيفساء المتناثرة

    • مزج بارع بين الواقعية والفانتازيا

    • وصف حسي يجعل القارئ يعيش تفاصيل الأحداث

    • شخصيات ثرية بأبعادها النفسية

    • حبكة متماسكة تشد القارئ حتى النهاية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مجموعة قصص بيرويها بطل الرواية و اللي عاش مع جدته في سن صغير بعد وفاة والديه ، الجدة العجوز اللي بتجيد السحر بمختلف أشكاله ، مغامرات مختلفة على مدى حياة الجدة و بعد موتها ، تتسم بالرعب مع طابع ساخر ، القصص مسلية و ممتعة إلى حد كبير .

    #قراءات_٢٠٢٤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    على الرغم من أن أعمال الرعب لم تكن من مفضلاتي ولكني استمتعت للغاية وانتابني الفضول طيلة الأحداث لمعرفة نهاية قصة شريف مع أعمال جدته الساحرة المخضرمة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فصول من الرعب منفصلة متصلة عن لعنة الجدة الساحرة التي تلاحق حفيدها وتنغص عليه حياته

    قرأتها ضمن تحدي أبجد للقراءة ٢٠٢٤

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مشوقه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    Ggggg

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5