اقتباسات من كتاب توأم روحك : ثيتا هيلينغ

❞ وما الرغبة في الحصول على توأم الروح سوى الحاجة القديمة للفرد للاتحاد بآخر ليصبحا زوجين ينفث اتحادهما حياةً جديدةً في العالم، وعلى مستوياتٍ تتعدى الملموس. ❝

❞ محبة الأصدقاء دربٌ للتطور العاطفي وتحقيق الأهداف الروحانية. ❝

❞ حُبّ الذات يعني أنك لا تسمح للآخرين باستغلالك. تتعلم كيف تقول «كلا» لمن لا يسعى لما فيه خيرك بأعلى طريقة ممكنة، وأفضلها. ❝

❞ الغفران للذات مهمٌ جدًا لأنه يؤدي إلى النمو. التأقلم الجيد والتوازن مع عالمك الداخلي مرحلةٌ مهمة على طريق اكتشاف الذات. ❝

❞ الله هو مثالنا الأعلى، ونور الحقيقة التي نبحث عنها في أنفسنا. يتخطى نور الله سيئاتنا وتناقضاتنا بغفران القبول المحب. ❝

❞ أعتقد أننا أقباس مقدسة من الله، ما يجعلنا جزءًا من الأساس المقدس لله. يجعلنا قبولنا لهذا المفهوم نتصرف بلطفٍ أكبر تجاه أنفسنا وتجاه الآخرين. ❝

❞ وسيحاول الناس في حيواتنا إنزالنا إلى مستوى ذبذباتهم كي يشعروا بالراحة مع أنفسهم. ❝

❞ من المهم أن ندرك أنه بإمكاننا أن نحبّ ونكون أقوياء. لن يبادلكم الجميع ذبذبات الحبّ غير المشروط ❝

❞ محبة الناس حبًا غير مشروط لا يعني السماح لهم باستغلالكم، ❝

❞ الحبّ غير المشروط يعني محبة الناس في وعي المسيح أو بوذا، ❝

❞ الكثيرون كرماء بطبعهم، ويميلون إلى العطاء. ولذا نجدهم يجذبون توائم أرواح ينقصهم الكرم، ويسحبون طاقة من العلاقة أكثر مما يضخون فيها. تأكد من قدرتك على قبول الفرح واستلامه، وعلى قبول الحبّ واستلامه. ❝

ثم أتى زمنٌ أدركت فيه قيمتي، وجسدت الرجل الذي أريده. وجدت،

❞ أعتقد أنه ثمة شخصٌ مميّزٌ بانتظار كلٍ منا، وفي مكانٍ ما. انظر حولك جيدًا وستجده. ❝

❞ نحن نحيا في زمنٍ بدأنا فيه بمحبة أنفسنا بما يكفي لنشعر أننانستحق الحصول على توأم روحٍ متماثلٍ معنا، أو حتى على توأم روحٍ مقدس. أما آن تجدوا توائم أرواحكم. ❝

❞ تنحصر عمليات الثيتا هيلينغ بأي سنٍ أو جنسٍ أو عرقٍ أو لونٍ أو معتقد. يستطيع كل من يؤمن بالله الوصول إلى أغصان شجرة الثيتا هيلينغ. ❝

❞ ما لم تتبع أحلامك، فسيدير الآخرون حياتك. ❝

❞ المشاعر الجياشة تجاه الآخر تحوي الكثير من المخاطر، ولذا يتجنبها الكثيرون خوفًا، فيما يتجنبها آخرون لدرجة أنهم لا يؤمنون بها أصلاً. ❝