جثة في البحيرة > مراجعات رواية جثة في البحيرة

مراجعات رواية جثة في البحيرة

ماذا كان رأي القرّاء برواية جثة في البحيرة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

جثة في البحيرة - تادي جولوب, أمل رواش
تحميل الكتاب

جثة في البحيرة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    7/10

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جثة في البحيرة

    رواية من سلوفينينا

    ل تادي جولوب

    ترجمة أمل رواش

    انطلق چوي في نزهته على ضفة بحيرة بوهيني يجري فوق الجليد بحثًا عن كرة التنس الصفراء، هو كلب هجين غريب أطلقت عليه هذا الاسم ألينا صاحبته، تيمنًا بممثل من أبطال مسلسل فريندز، قذفت ألينا بالكرة ثانية وإذا بچوي يختفي وسط الشجيرات والثلج فأخذت تتبعه وهي حانقة، لتجده ينبح لافتًا انتباهها لشيء شبيه ليد عارضة أزياء بلاستيكية.

    على جانب آخر وفي حفل ما، نرى تاراس بيرسا المفتش الجنائي الذي يعمل في قسم جرائم القتل والتعذيب الجنسي مع زوجته الطبيبة ألينكا، وقف ليشرب نخب معها هي والطبيب بليرك قائلًا:

    ❞ نحن نشرب نخب حظنا في الحياة لأننا من بين الواحد بالمائة من سكان العالم الذين يحملون فوق طاقتهم ❝

    أثناء عودة تاراس وألينكا في طقس شتوي مخيف ليلة رأس السنة، تخيل أنه لن يستطيع الوصول إلى بيته من ارتفاع الثلج في الطرقات، وفجأة وجد أضواء مفاجئة لسيارة شرطة توقفت في الطريق بأسلوب متهور، ليجدها خالية من عناصر الشرطة وفيها ألينا وچوي المضحك، أعلمته ألينا باكتشاف كلبها لجثة في النهر وأن ضباطي الشرطة ذهبا للبحث، اكتشف تاراس أنهما ضابطان تحت التمرين صغار في السن وقام بإخراج جثة امرأة شابة عارية بلا رأس.

    هل سيحقق تاراس في تلك القضية؟ أم سيتركها ويذهب مع أسرته إلى النمسا للتزلج؟ وهل القتيل الجديد له صلة بالقتيلة؟ أم الجثة الثانية التي اكتشفت في البحيرة؟ وهل الأمر أكبر من مجرد جرائم قتل؟

    تطرق الكاتب للحياة الأسرية في سلوفينيا: في وسط الأطباء، والمحقق وأسرته وبناته، طبيب التشريح الذي أمضى حياته بين الجثث، الإدارة في مركز الشرطة والمحققين فيها، الموسيقى، وكان للهاتف المحمول نصيبًا في الرواية أيضًا فنجد تاراس يستنكره:

    ❞ لو كان الأمر بيده، لقام بحظرها، ليس فقط في المدرسة الابتدائية، ولكن على الكوكب بأسره.⁠‫ ❝

    ❞ المسألة أن استيعابه للأشياء الحديثة محدود. كان "تاراس" رجلًا من عصر مختلف، عصر التناظرية لا الرقمية. ورغم أنه لم يبلغ من الغباء أو العمر ما يجعله لا يفهم ماهية الهواتف الذكية أو شبكات وسائل التواصل الاجتماعي أو التسوق عبر الموقع ❝

    وها هو يتهكم على الهواتف الذكية قائلًا:

    ❞ في الممر أعاد تجميع تليفونه الذي سقط على الأرض من جراء غضب "زيدار" وتبعثر إلى ثلاث قطع، والغلاف والبطارية. أدخل رقم التعريف الشخصي، فوجده يعمل. لقد أسقطه ألف مرة بعنف من جميع الجهات وما زال يعمل. من الواضح أنه ليس ذكيًّا بما يكفي كي يوقفه ذلك عن العمل.‏ ❝

    وها هو الطبيب بلاجيتش يتهكم على مدى سهولة الطب في زماننا هذا قائلًا:

    ❞ممارسة الطب ليس بالعملية الصعبة. الجميع يعتقد أنها كذلك، ولكنها ليست كذلك. لا سيما الآن مع وجود الإنترنت. إذا عجزت عن تشخيص مرض أحد زبائنك، فما عليك إلا أن تخرجه من غرفة الكشف وتسأل محرك "جوجل" عن التشخيص❝

    كما تحدث الكاتب عن أماكن عديدة بها خاصة أماكن التزلج، وعن شركات الأدوية ومافيا الدواء بصورة تجعل القارىء واثقًا أن الكاتب قرأ كثيرًا عن العلوم أو أنه محب لها.

    جاء الحوار في كل الرواية متواصل بلا أي نوع من التهيئة للقارىء فتسبب هذا في بعض البلبللة مثل:

    قالت: "حسنًا، أنا مضطرة إذًا أن أقرأ الخبر في الصحف غدًا". "غدًا عطلة رسمية". "الإنترنت يعمل أيام العطلات أيضًا".‏ جاء هذا الحوار بين اثنين وكان سهلًا ولكنه كان يأتي أحيانًا بين عدة أشخاص ليصبح مربكًا..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من أسوأ القصص البوليسية اللي قريتها في حياتي، الكاتب مستفز لدرجة تبقى عايز تصرخ تقوله إنت ما بتكتبش وصفة أكل على فتات

    والترجمة وكيكة وسيئة في نفس مستوى الرواية بالظبط، والحوار داخل في بعضه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1