عائلة أبو ناصر

#مسابقة_تحدي_إبهار_وفنجان_قهوة

#فنجان_قهوة_وكتاب

العمل العاشر

_ اسم الرواية : عائلة أبو ناصر

_اسم الكاتبة : نور هاشم

_ عدد الصفحات : ٦٨ صفحة

_ دار النشر : إبهار للنشر والتوزيع

_ عائلة تتكون من أب و أم و أخ و أخت تمر العائلة بمواقف كثيرة.

_ حين يمرون بأي موقف يتذكرون أحاديث رسول الله صلى الله عليه و يعملون بها لحل أي موقف أو مشكله تواجههم.

_ هذه المواقف من الممكن أن تحدث لأي عائلة و لكن ليس كل العائلات سيتصرفون مثل عائلة أبو ناصر و يتذكرون أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم و يعملون بها لحل أي موقف يحدث لهم.

_ النية: المغزى منها أن لا نقوم بعمل شيء لكي يُثني علينا الناس بل يجب أن نفعل ذلك لوجه الله تعالى فقط دون أن ننتظر ثناءاً من أخد.

_‏بين الحلال والحرام : و المغزى من القصة أن الحلال واضح بين و أن الحرام واضح بين و بينهما أمور مشتبهه فهي ما بين الحلال و الحرام و لكن ليس كثير من الناس يعرفها فعلينا دراءاً الشبهات تركها.

_الشكوك و المغزى منها إن كان المرء يشك في أمر ما فعليه ألا يفعله عملا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم دع ما يريبك الي ما لا يريبك

_ما نهانا عنه و ما أمرنا به و المغزى منها أن نجتنب ما نهانا عنه رسول الله صلى الله و أن ننفذ ما أمرنا به لقوله صلى الله عليه وسلم " «ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم»،

_ الطيبة المغزى أن المقصد من كلمة طيب في" حديث إن الله طيب لا يقبل الا طيبا" و علينا أن نتأكد و نتشاور مع غيرنا فربما كنا نعتقد صحة أمر ما و لكنه خطأ فيتضح لنا هذا الخطأ عند التشاور و البحث عن الصحيح فكلمة طيب هي صفة لله عز وجل و ليست اسما

_من حسن إسلام المرء والمغزى من القصة أن علينا ألا نتدخل في شيء لا يخصنا و ألا نتطفل علي حياة أحد و لا نسعى لمعرفة شيء لا يريد صاحبه إخبار أحد به عملا بقول رسول الله صلى الله عليه من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه

_ إخوة في الإيمان و المغزى من القصة علي المرء مساعدة غيره و أن يتمنى لغيره الخير لأننا جميعا أخوة في الإسلام عملا بقول رسول الله صلى الله عليه لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

_الكلمة الطيبة المغزى من القصة إن لم يكن لدى المرء كلمة طيبة يستطيع من خلال أن يطيب خاطر من أمامه أو أن يمد يد العون له فليصمت عملا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " من كان منكم يؤمن بالله و اليوم الأخر فليقل خيرا أو ليصمت"

_الغضب و المغزى أن يحاول الإنسان أن يضبط نفسه و سلوكة أثناء غصبة ولا يتركه يسيطر عليك عملا بحديث بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجل عندما جاء له و طلب منه أن يوصيه قال: «لا تغضب» فردد مرارًا، قال: «لا تغضب»..

_ أحببت القصص و المواقف التي مرت بها هذه العائلة و طريقة تصرفهم فيها و تأثيهم بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.

_ جاءت اللغة فصحى سرداً وحواراً

‏

قصص تربوية قيمة جزى الله الكاتبة كل خير