العملية الأخيرة للقاتلة المأجورة > اقتباسات من رواية العملية الأخيرة للقاتلة المأجورة

اقتباسات من رواية العملية الأخيرة للقاتلة المأجورة

اقتباسات ومقتطفات من رواية العملية الأخيرة للقاتلة المأجورة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العملية الأخيرة للقاتلة المأجورة - بيير لوميتر, باسنت عصام
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ما يؤرقه حقًا هو شعوره بأن جزءًا من حياته صار على وشك الاندثار. يغمره شعور عميق بالحزن.‏ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ أما الرأي العام، فينجرف وراء أي شيء، فينسى تارة، ويتذكر تارة، ويتفاجأ تارة أخرى، وينشغل بصغائر الأمور ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ تهز "ماتيلدا" رأسها ضاحكةً، كما لو كانت ترأف بحالها، فهي في نهاية المطاف امرأة ترفق كثيرًا بعيوبها ونقاط ضعفها.‏ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ وهو رجل عجوز، صارم وجاف، كهؤلاء الأشخاص المغرورين والنرجسيين، أو كهؤلاء الذين تجاوزوا محنًا كثيرة على مدار حياتهم، أكسبتهم مزيدًا من الحكمة والثبات.‏ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ومثله مثل كافة الأشخاص الحقودين، لديه دراية وبصيرة تامة بما يمكن أن يزعج غيره، ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ فهو رجل غبي، من هؤلاء الموظفين ضيِّقي الأفق المنافقين الذين ينجحون دائمًا بمحض الصدفة وليس بفضل مهاراتهم. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ يتعجب المحيطون به من عدم حبه للطعام. هذا أمر لا يُصدق، كيف يمكن لأحد ألا يحب الطعام؟ هذا الأمر يؤرق الجميع كما لو كان أمرًا غريبًا، أو تصرفًا غير آدمي، بل وغير وطني ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ في الأيام التي تعمل فيها "ماتيلدا"، دائمًا ما تكون في هذه الحالة المزاجية التي يمتزج فيها نفاد الصبر مع العصبية والإحباط.. واليوم تزداد حالتها سوءًا بسبب الاختناق المروري المعتاد في عطلة نهاية الأسبوع.‏ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ تقول لنفسها دائمًا: "لستُ منصفة..". لكنها في أعماق نفسها لا تظن ذلك.‏ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ماتيلدا" واثقة تمام الثقة من أن ابنتها ليست رزينة على الإطلاق، وإلا فما كانت لتتزوج بهذا الوغد، ما كانت لتتزوج بهذا الوغد الأمريكي تحديدًا. كأنها لم تكتفِ بأنه وغد، فزادت الطين بلة واختارته أمريكيًا.⁠‫ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ اندهشت "ماتيلدا" من تهاونها إلى هذا الحد، ولم تتخيل قط أنها ستكون بهذه العشوائية يومًا. كيف تسمح لنفسها في يوم مثل هذا بأن تجازف باحتمالية وصولها متأخرة عن موعدها؟! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ تقول لنفسها: "لا أصدق أنني عالقة في هذه الفوضى القذرة بعد كل ذلك!".‏ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ هذه الرواية إذًا كانت في الأساس روايتي الأولى.‏

    ⁠‫‏وكالعادة، وكما يحدث في مثل هذه الحالات دومًا، سيُقيِّمها القارئ الصارم بشدة ودقة، وسيُقيِّمها القارئ المتساهل بشيء من اللين. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ من المفترض أن يتوقع القارئ مسبقًا قبل أن يقرأ رواية بوليسية أن الرواية ستعج بأحداث دامية وبجرائم قتل، وبسفك دماء، فعلى أصحاب القلوب اللينة أن يختاروا لأنفسهم أنواعًا أخرى تناسبهم أكثر من الرواية البوليسية ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ الحياة ليست عادلة، فلماذا يطلب القارئ من الكاتب أن يحنو على شخصياته أكثر مما تحنو الحياة على البشر؟ لأن القارئ يعرف أن الكاتب يمكنه أن يختار لشخصياته مصيرًا مختلفًا، لكنه أحيانًا كثيرة لا يفعل.‏ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ وقد عُرف عني أنني قاسٍ مع شخصياتي، وقد برزت هذه السمة حقًا في تلك الرواية. فالقارئ لا يتقبل دائمًا أن تختفي شخصيته المفضلة، لكن هذا ما يحدث في الحياة، أليس كذلك؟ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

    مشاركة من Fatma
1 2