اقتباسات من رواية الرجل الذي يراقب النساء : الجزء الثاني من سلسلة المحلل الجنائي سيباستيان بيرجمان

❞ هارالدسون" الذي أكد للتو الفرضية المعروفة بأن معظم عديمي الكفاءة هم أسرع من يتسلقون السلم الوظيفي.‏ ❝

❞ أنت أكثر.. تعقيدًا. لا تشعرين بالرضا بسهولة.. لا تشعرين بالطمأنينة بالكامل.. ❝

❞ "لم أحظَ بالطاقة اللازمة لفعل ذلك. لم أستطع فعل أي شيء. فمجرد غسل الأطباق بعد الوجبة أو إخراج القمامة كانت بمثابة مهمة كبيرة. وأنت تعرف كيف يكون الأمر عندما تسيطر تلك الحالة عليك؛ تفشل.. وتخفق في كل شيء". ❝

❞ ليس عليكِ أن تكوني الأفضل، ولكن يجب أن تبذلي قصارى جهدك دائمًا. لا يمكنك فعل أكثر من ذلك، ولكن سيكون من الحماقة فعل أقل من ذلك. ❝

"عليك بناء حياة خاصة بك قبل أن تشارك شخصًا آخر حياته".

❞ أشار "بيلي" إلى المسرح على أنه "شكل من أشكال الفن الميت"، معربًا عن وجهة نظر مفادها أنه مثلما تخلينا عن الحصان والعربة عندما جاءت السيارة، فإن المسرح يجب أن يُسمح له بالموت بهدوء وكرامة بعدما جاءت السين ❝

❞ شعر كمن حاد عن طريقه الرئيس ليلحق بطريق فرعي في الاتجاه المعاكس، بلا رغبة في العودة إلى الطريق الرئيس مرة أخرى.‏ ❝

❞ "إذا لم تكن وغدًا، فلربما شعرت بالأسف عليك". ❝

❞ "عليك أن تبني حياة خاصة بك قبل أن تشارك أحدًا آخر حياته" ❝

❞ تعلم أنها لا تأخذ من الناس من حولها إلا القليل… مجرد أجزاء صغيرة، وليس الكل أبدًا. وهي أيضًا تعطيهم بدورها أجزاء فقط من روحها. لم تكن قادرة على أي شيء آخر. ❝

❞ هناك أشياء لا يمكنك تعلمها من خلال القراءة أو المناقشة أو التفكير المنطقي. والتقرب من الآخرين هو أحد هذه الأشياء، بل هو أصعبها. دونه تختار مساحتك الخاصة، والانزواء بعيدًا عن مركز الحياة. ❝

عليها أن تعترف أن هناك شيئًا في "مايكل" يهدئها. قد لا يكون الشخص الأكثر شغفًا في العالم، لكنه دومًا ما يخلق لها وقتًا يمضيه معها، وهذا أمر يستحق الكثير.‏

إن الصدق عادة ما يكون أفضل طريق للمغفرة

يعم الضوء الشقة، لكن بعد رؤية تلك الصور على الحائط، كان الضوء مجرد كذبة؛ هذه أكثر الشقق ظلمة وطأتها قدماه على الإطلاق.

الألم هو أفضل وسيلة للتعلم، بالألم وحده يمكنك أن تحرز النتائج.

تعلم أنها لا تأخذ من الناس من حولها إلا القليل… مجرد أجزاء صغيرة، وليس الكل أبدًا. وهي أيضًا تعطيهم بدورها أجزاء فقط من روحها. لم تكن قادرة على أي شيء آخر.

شهق عندما رأى التغيير على الصفحة؛ لقد كُلف بمهمة جديدة. أصبح جاهزًا للضحية التالية… رقم أربعة

أين كان ذاهبًا بالفعل؟ إلى أين كان ذاهبًا منذ عيد الصناديق عام 2004؟ الجواب البسيط هو: لا مكان أقنع نفسه بأن الوضع ليس سيئًا؛ هذه هي الطريقة التي أراد العيش بها؛ اتخذ خيارًا واعيًا بترك سنوات حياته تضيع هباءً

أين كان ذاهبًا بالفعل؟ إلى أين كان ذاهبًا منذ عيد الصناديق عام 2004؟ الجواب البسيط هو: لا مكان أقنع نفسه بأن الوضع ليس سيئًا؛ هذه هي الطريقة التي أراد العيش بها؛ اتخذ خيارًا واعيًا بترك سنوات حياته تضيع هباءً

كان مكتبه مليئًا بحطام حياة أخرى حتى يتمكن من الهروب من الذكريات، ذهب إلى النافذة، ونظر إلى الشارع بالأسفل، لكن بقايا حياته القديمة كانت موجودة في كل مكان، وتذكر كيف صف سيارته هناك، أمام متجر التحف عندما كان لديه سيارة