الغرق : سلسلة فييل باكا 6 - كاميلا لاكبيرغ, بسمة شكري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الغرق : سلسلة فييل باكا 6

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

لم يعد الهروب اختيارًا الآن. شعر بنسيم الصباح يملأ رئتيه وهو يمشي مسرعًا بقدر استطاعته. كان قلبه يخفق بشدة. لم يودِّ الذهاب إلى ذلك المكان ولكنه كان مجبرًا، ولذلك قرر أن يترك القدر يحدد مصيره. لو وجد أحدًا هناك، فسوف يتحتم عليه الحديث. وإذا لم يوجدْ أي شخص، فسيكمل طريقه إلى العمل وكأن شيئًا لم يكن.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 16 تقييم
123 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الغرق : سلسلة فييل باكا 6

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    "فمن المستحيل أن تعرف كل شيء عن شخص آخر، حتى لو كان شخصاً تُحبه واخترات أن تُشاركه حياتك."

    رواية "الغرق" هي أحد أجزاء سلسلة "فييل باكا" للكاتبة السويدية "كاميلا لاكبيرغ"، وهي سلسلة معروفة بشكل واسع ولديها العديد من القراء، و"الغرق" هو ثاني كتاب يُترجم من السلسلة بعد رواية "أميرة الجليد"، والمميز في هذه السلسلة أن كل رواية بها جريمة منفصلة، وبعض الشخصيات الأساسية الموجودة في كل الأجزاء، مثل طاقم المعاونين، وبالتأكيد المحقق الرئيسي "باتريك هيدسترم"، وزوجته كاتبة روايات الجريمة الفضولية "أريكا فلاك"، فهل كان هذا الجزء على المستوى المطلوب لكل هذه التوقعات الهائلة؟ كما ترى النجمة الواحدة تُزين هذه المراجعة وذلك يعني بكل تأكيد أنها لم تنل إعجابي إطلاقاً؛ ظننتُ هذا واضحاً.

    دعني في البداية أخبرك أن الرواية ذات 528 صفحة! أكرر 528 صفحة، في رواية جريمة أنت تحتاج إلى الكثير من العوامل الجذابة، خطوط درامية عالية، تشويق تشويق تشويق، والكثير من العوامل الأخرى التي تكون كالبهارات، ولكن ما وجدته هنا كان مُحبطاً بشكل كبير، حتى في الشخصيات الرئيسية، فالمحقق "باتريك" هو مجرد تابع لتحقيقات زوجته الكاتبة الفضولية التي تحشر أنفها في كل شيء، كنت أتمنى أحياناً أن يقول لها أي شخص، ما صفتك لكي تقومي بكل تلك التحقيقات؟ حتى لو كان على سبيل المزاح، ولكن وللمفاجآة لا أحد يعترض إطلاقاً، على مبدأ "زيتنا في دقيقنا"، تُسافر وتُحقق وتسأل وتطرح نظريات في نفس الوقت زوجها المحقق كان يغفو ويغط ويشخر! وبعيداً عن السخرية، لولا حشر الأنف التي قامت به "أريكا فلاك" لم تكن لتُحل الجريمة، ولكن ألا يعد ذلك خللاً واضحاً في القصة؟ وما أهمية دور المحقق إذا كانت زوجته ستقوم بكل العمل الشاق؟ ودعني أخبرك، إنها حامل، في تؤام أيضاً! طيب ما تريحي شوية الله يرضى عنك.

    أما عن الجريمة، لن أقوم بالغرق في تفاصيلها، لكن وللآسف كانت تحمل فكرة شديدة الجمال والعمق، وأقول للآسف لأنها تاهت وسط الملل، ووسط حل الجريمة الساذج والذي لن يجعل عينك تطرف حتى عندما تقرأه! وفكرة الجريمة وفلسفتها أن أخطاء الماضي تعود حتماً لتعاقبنا مهما ظننا أنه قد عفا عليها الزمن، وأننا نجونا بأخطائنا، فمهما طال الزمن، ستأتي العاقبة لأفعالنا، وحينها أما أن تتقبل العواقب، أو تحاول الهرب، وفي الحالتين، ستحصل على نتاج ما فعلته.

    ختاماً..

    رواية "الغرق" هي واحدة من أسوأ الروايات البوليسية التي قرأتها في حياتي، فالرواية ذات الـ528 صفحة، كان يُمكن على الأقل أن يُحذف نصفها ولن تتأثر الأحداث، مع تقليل حشر أنف زوجة المحقق أو وضع صفة رسمية لها أو حتى منطقية، ليس فقط لأنها من سكان المنطقة وزوجة المحقق الذي يقوم بالتحقيق! لا أستطيع القول أنه يُمكنني أن أجازف للقراءة مرة أخرى للكاتبة، وخصوصاً أنها من هواة الكتب الكبيرة والتي لا أمانع قراءتها بالمناسبة، ولكن عندما تكون تستحق.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أعجبني جدا وهو من نوع الجريمه وفي نفس الوقت اجتماعي وفيه أبطال كتير وقصص مختلفه.

    مشكلته طوله. كان ممكن تختصر بتاع ٢٠٠ صفحه من الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انتظر المزيد من روايات كاميلا لاكبيرغ

    السرد مشوق وجميل وطريقه ربط الماضي والحاضر بالتوازي اكثر من رائعه ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون