❞ الرَّحمن) صيغةُ تعظيمٍ ومبالغة من الرّحمة، تدلُّ على رحمة الله تعالى الواسعة والمتجدِّدة والمستمرة ❝
تأملات في أسماء الله الحسنى : الكتاب الأول > اقتباسات من كتاب تأملات في أسماء الله الحسنى : الكتاب الأول
اقتباسات من كتاب تأملات في أسماء الله الحسنى : الكتاب الأول
اقتباسات ومقتطفات من كتاب تأملات في أسماء الله الحسنى : الكتاب الأول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
تأملات في أسماء الله الحسنى : الكتاب الأول
اقتباسات
-
وقد وردَ اسمُه تعالى (المؤمن) مرَّةً واحدةً في القرآن الكريم، وذلك في قوله تعالى: { ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ } [الحشر: ٢٣].
مشاركة من [email protected] -
اللّهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام، اللهم أحينا في سلام، ومتعنا بالسلام، وأدخلنا جنتك دار السلام، نسألك يا ربنا باسمك السلام القدوس، أن تطهر قلوبنا من الآثام، وأن تحبِّبنا في الإسلام، ولا تقبضنا إلا على الإيمان،
مشاركة من [email protected] -
ذُكر اسمه تعالى (القدُّوس) في القرآن الكريم مرَّتين،
مشاركة من [email protected] -
فهو القدُّوس المنزَّه عن كلّ عيبٍ ونقص، فهو قادرٌ، حكيمٌ، قويٌّ، غنيٌّ، لا توجد صفةٌ من صفات الكَمال إلّا اتّصف بها سبحانه وتعالى ، ولا توجد صفة نقصٍ أو عجز إلّا وخلا منها عزّ وجلّ ،
مشاركة من [email protected] -
فالـمَلِك اسم من أسمائه تعالى الحسنى، ومعناه: ذو الـمُلْك، وصاحبُ التَّصرُّف فيما يملك، وهو اسم جامع لمعاني الصفات العُلَا، يدل على إحاطة العلم والاقتدار؛ بحيث لا يغيب عنه علم شيء مما هو في ملكه،
مشاركة من [email protected] -
والعزّةُ لا تكون بالمال ولا بالسلطان؛ إنّما العزّ كلُّ العزّ لمن استعصم بالله، فمَن اعتزّ بالله أعزّه ورفَعَ قدْرَه، ومَن اعتزّ بغير الله أذلّه وأرغم أنفه، وجعلَ فقْرَه بين عينيه،
مشاركة من [email protected] -
واسمه تعالى (الرَّحِيم) مِن صِيَغ المُبالغة، وهو يعني أنَّه تعالى عظيم الرَّحمة، كثير البر والإحسان، واسع المغفرة، رفيق بعباده، لطيف بهم، وهذا الاسم الكريم (الرَّحيم) يختصُّ الله به عباده المؤمنين دون غيرهم،
مشاركة من [email protected] -
وقد تكرر هذا الاسم الكريم في القرآن الكريم نحو سبع وخمسين مرة، اقترن في ست منها باسمه تعالى الرّحيم؛ وهو ما يؤكد على عظيم رحمته ولطفه وعنايته بخلقه، وجاء الاسم منفردًا في سائر المواضع، وتكرر هذا الاسم الكريم في سورة
مشاركة من [email protected] -
ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ } ، أي إذا سألَك عبادي عنِّي فبماذا تُجيبهم؟ ليس هذا الجواب بلسانك يا محمَّد، فأنت وإنْ كنتَ السَّفيرَ بيننا وبين الخَلْق، فهذا الجوابُ أنا أتولَّاه: { ﯭ ﯮ ﯯ } ، رَفَع الواسطة بينه وبين
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |