فندق الرجال المنسيين > مراجعات كتاب فندق الرجال المنسيين

مراجعات كتاب فندق الرجال المنسيين

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب فندق الرجال المنسيين؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

فندق الرجال المنسيين - بلال فضل
تحميل الكتاب

فندق الرجال المنسيين

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فندق الرجال المنسيين

    بلال فضل

    حكايات بلال فضل لا تنتهي فهو يمتلك رصيد هائل منها سواء عن أشخاص او أماكن و كأنه يرصد و يختزن ملامح كل شخص قابله و كل مكان ذهب اليه ...

    هو كاتب حزين يبتسم او كاتب ساخر يخفي دموعه . .

    كل حكاياته مليئه بالأحاسيس و المشاعر سواء كان متعاطف معها او رافضها و كأنه يبحث دائما عن الانسان الذي خلقه الله سبحانه و تعالي قبل أن تلوثه الناس او الأماكن....

    في كل مكان يوجد شخص يعرفه او قابله صدفه او توقف عندة يتأمله ليكتشف طبيعتة من خلال كلامه او ملابسه ...

    و لأنه صحفي و مؤلف و كاتب سيناريو فإن الأشخاص و الأماكن هي مصدر الهامه و من الطبيعي ان لا يعبر من خلالها عبور الكرام ... عليه ان يتوقف و يتأمل و يرصد ويكتب لنستمتع معه فنضحك او نبكي علي حالنا ....

    تضمن الكتاب عدة حكايات و كلها رائعه و لكني توقفت كثيرا أمام حكايه " إم الكباتن " التي تعطينا دروس في الثقه بالله و كيف انه سبحانه و تعالي قادر علي ان يبدل احوال بشر كادوا ان ييئسوا من التصالح مع الحياه ...

    و كيف ان الصبر و الأمل و العمل اسلحه مضمونه للنجاح

    و ان الزوجه المصريه قادرة علي بناء أسرة و الحفاظ عليها و دفع كل افرادها الي النجاح حتي و ان كانت تحمل بين ضلوعها قلب ضعيف و مريض و مهدد بالتوقف فهي تفكر في أولادها حتي بعد موتها فتيسر لهم زيارة قبرها دون عناء .. ما أجمل الست ام الكباتن ...

    و ما أجملك ايها الكاتب الرقيق الذي طالما اسعدتنا سواء صحفيا او كاتبا او مؤلفا او حتي حين قمت بعمل أدوار صغيره في السينما ...

    كل التحيه و التقدير

    للكاتب بلال فضل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كعادة الحكاء بلال فضل أخذنا و غرسنا معه في تجواله و حكاياته من هنا و هناك شرقا و غربا ، و في هذه المره يبدو المكان حاضرا بقوه و قد يكون أحيانا هو البطل الرئيسي كما في الحكاية التي تحمل عنوان الكتاب.

    شخصيا جذبتني عدة حكايات أبرزها حرامي و لا أفتخر حيث ترصد ذكريات سرقات صغيره خاصه جدا كانت لها عظيم الأثر فيما بعد ، أما في حكاية المجاز فيزداد الإحساس بالونس و تغمرك مشاعر الود و الامتنان علي الرغم من كونها جاءت في صورة رسالة و ليست حكايه و لكنها من القلب إلي صديق غائب و حاضر بذكرياته.

    تغمرك روح المغامره و الاستكشاف في ملك الجبال و سيد التلال حيث جمال الطبيعه و معايشة مجتمعات اخري و بناء روابط إنسانيه تدوم برغم البعاد أو إنقطاع الأجل.

    حسن الختام كان مع أم الكباتن حيث مواجهة أكبر المخاوف و التعايش معها لكي نستطيع الحياه و ممارسة السعاده في كل حال برغم منعطفات الرحله أو قسوتها.

    بدت بعض الحكايات لي هذه المره غريبه عن بلال فضل و ما تميز به من ونس شخصياته ، قد يكون السبب أنها في بلاد غربيه و شخصياتها ليسوا أبطال الكاتب المعتادين من طين مصر أو ساكنيها.

    مقارنة بكتابه السابق " ماذا فعل الله ب عزيزه بركات"

    جاءت حكايات بلال هذه المره قصيره و كثيره بلغت ٢٥ حكايه و هي تقريبا ضعف عدد حكاياته السابقه ، هل كان هذا ما أفقدني استخلاص الرسائل من كثير منها؟! أو التمازج معها ؟! أم كان إنتظار الأفضل من  الكتاب السابق و الذي أراه لم يتحقق هذه المره.  

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بأسلوبه الممتع في الكتابة وقلمه الساخر، يحكي بلال فضل فصول من حياته أغلبها من بلاد الغربة وبعضها من أيام 'الكحرتة' في مصر.

    عرفت من الكتاب أنه اضطر لترك مصر في فترة ما بعد الثورة لسبب لم يذكر في الكتاب، وهو ما لم أكن اعلمه من قبل، وأعتقد أن كلما قرأت له أكثر سأتعرف على بلال فضل أكثر وعلى فصول وأحداث من كواليس فترة التسعينات فما بعد.

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كاتب يتميز بحس مرهف وذكاء خارقا ويمتلك اسلوبا جذابا يشدك إلى كتابه بقوة /روحه المرحة وقدرته على انتزاع ضحكات من قلبك لا ينجح فيه عتاولة كتاب الفكاهة في هذا الزمن العربي الأغبر رأت كثيرا من كتبه على أبجد وأحسبني أتطلع إلى الزيد فالأستاذ بلال لا يمل من قراءة مؤلفاته حيث أنها تخفف من معاناة العرب اليومية بوركت يا أستاذ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كعادته ينقلنا بلال فضل بين الوجوه والمطارح بأسلوبه (الألمعي) البسيط المسترسل استرسال حكاء فطن. ستفرج لبعض ما تقرأه وستحزن لحال بلد فيه من المآسي الكثير وربما ستتفكر في أحوال أخرى وهذا المهم. وستظل في الذاكرة نكهات مختلفة لأشخاص وأماكن قد لا تراها لكنها تسكنك وقد لا تلتقيها لكنها تأسرك. شكرا بلال فضل من جديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عزيزي بلال،

    إستمتعت جدًا بقراءة كتابك كما عوّدتني! وجذبتني كل المقالات رغم تنوعها وأعجبني بشدة موضوع الفندق وزيارتك لطرابزون وحزنت كثيرًا لوفاة مرشدك الجميل إرهان…

    شكرًا يا بلال وفي إنتظار القادم ، ولن أنسى الدعاء من أجل زوال الغُمة حتى يسعني مشاهدة "أهل إسكندرية"…

    نشوة الأزهري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تجارب جميله بأسلوبك السهل الممتنع السلس الجميل يا أستاذ بلال....أكثر ما أضحكني تجربه غاره علي بوفيه الأستاذ محمود ضحكت جداااا من قلبي وعايز أقولك القميص بتاعك عالمي ما شاء الله 🤣🤣ربنا يحميك ويديك الصحه والعافيه وطول العمر ويبارك في أسرتك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    حكايات متنوعه بعضها جميل و هادف و بعضها لا فائدة منه .. العنوان جميل و ليس له علاقة بمحتوى الكتاب .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اتنين في الحياة اللي بعرف أكمل كتابهم لحد أخره بدون ملل ولا مجهود محمود السعدني وبلال فضل

    ٠-

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شكرا على الكتاب اللطيف يا بلال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الاسم محمد علي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أنا غغًثدض

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مراجعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون