جميل
أندروتيت : الطاغية المحبوب
نبذة عن الرواية
توجه جنود العدو إلى بيتٍ يقع على الحدود فقتلوا كل من في البيت إلا فتاةً شابه تُدعى « سوزان » أسروها واقتادوها معهم ، فيرى ذلك أحد المزارعين والذي كان على مقربةٍ منهم فينفذ بجلده وينطلق مباشرةً إلى قصر الملك « أندرو » ويطلب لقاء الملك فيتم السماح له بذلك فيدخل « المزارع » إلى مجلس الملك « أندرو » وهو يقول : أدركنا أيها الملك.. الملك « أندرو » : ما خطبك أيها الرجل ؟ « المزارع » : إنه قد تم مهاجمتنا من قِبل رجالٍ من أتباع دولة الجنوب « نهروز » على بيتٍ يقع على الحدود وقد قُتل كل من في البيت إلا فتاة شابه تم أسرها واقتيادها معهم.. فيقوم الملك من مكانه وقد استشاط غضباً من سماع هذا الخبر ، فقال بغضب : هل يُعقل أن تُؤسر نساءنا لدى أعدائنا ونحن أحياء ؟!.. أيها الجنرال « لوكي » جهز الجيوش سنتحرك الآن.. فيتدخل أحد الوزراء ويقول : أيها الملك علينا ألا نتسرع ستكون هنالك مشكلة كبيرة وقتلى كُثر بسبب نفسٍ واحدة.. الملك « أندرو » بغضب : ليست هنالك مشكلة أن يموتَ الرجالُ دون أعراضهم.. أيها الوزير اذهب فلا أريد أن أراك مرةً أخرى فإن رأيتك مرةً ثانية ضربت عُنقك فأنا لا أحب الجبناء.عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 41 صفحة
- [ردمك 13] 9786030440535
- دار إبهار للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
42 مشاركة