تقريبًا هذه الرواية مناسبة وملائمة لطفل يتراوح عمره بين العاشرة للسادسة عشر..
منحته هذه النجمة لأنَّ الكاتب حاول قدر الإمكان الإلمام بماسأة اللجوء واللاجئين..
وما أود التنويه له أن ما تم ذكره لماسأة ومعاناة في هذا الكتاب لا يتجاوز نقطة في بحر حرمانهم وتعبهم اللامحدود
هذا الكتاب أشبه بقصة كُتبت على عجل.