اقتباسات من كتاب ملاك الكتب

إنَّ أسوأ ما يمكن أن تشعر به، هو أن ترى حلمك يتحطّم أمام عينيك ولا تستطيع أن تفعل شيئًا لتنقذه.

إنَّ الكتب مثل البحر تمامًا، تمتصّ طاقتك السلبيّة حين تكون حزينًا وتشحنك بطاقة إيجابية.

ليس هناك صدفة في هذا العالم. كلّ شيء يمضي بدقة وحساب.

بئس العظمة بعد الموت! ماذا ينفع الإنسان بعد الموت إن نُشِرَ اسمه أم لم يُنشرْ؟!

إنَّ الحياة ليست إلّا كتبًا تعاد كلّ يوم بطريقة مختلفة».

الكتب وُجدت لمساعدتنا على فهم الحياة وعيشها، لا لنموت ونكره الحياة.

❞ إنَّ الحياة ليست إلّا كتبًا تعاد كلّ يوم بطريقة مختلفة». ❝

❞ اقرأ كتبًا عظيمة وستعرف قدرة القراءة على تغيير الجميع. إنَّ عقولنا المادية البحتة سبب الشقاء الذي نحن فيه، لو فكّرنا أن هناك عالمًا أوسع من عالمنا الملموس، لأصبحنا نحيا في سعادة. ❝

هكذا الثقافة، نحملها معنا أينما نذهبْ.

❞ أحب الكتب المدوِّخة، تلك التي تجعلني أسبح في عالم يسكرني، عالم بعيد جدًّا. لا أحب هذا العالم الهزيل، إنه عالم لا يحوي شيئًا جديدًا. إنَّ عالم الكتب عالم سحري عجيب وليس مثله عالم. ❝

إنَّ الحياة ليست إلّا كتبًا تعاد كلّ يوم بطريقة مختلفة».

الكتب وُجدت لمساعدتنا على فهم الحياة وعيشها، لا لنموت ونكره الحياة.

«كل معلومة تأخذ حيّزًا داخل عقلك، ثمَّ تنعكس على حياتك مباشرة وبدقّة، أمّا الآخرون، فلا يملكون هذه الموهبة، فهم يأخذون فتاتًا من الكتب مهما كانت عظيمة

كيف تشعر بالانتصار في معركة سهلة؟ ألا تكون لذّة النصر بعد إخفاقات عظيمة؟

إياك ثمَّ إياك أن تعيش رهينَ أفكار تصنعها أنت، الواقع هو المهم.

إنَّ زبد البحر لا يعبّر عن مكنون البحر، ولا يعطي انطباعًا عن ماهية الوجود في أعماقه. وكذلك الإنسان، لا يستطيع أحد أن يحكم عليه من موقف، أو كلمة.

«كيف يعذب اللَّه الخطّائين؟»، فأجابه العم: «بأن يجعلهم ينتظرون»

وهو ينتظر، تذكّر إلياس مقولة نيتشه عن الانتظار: «أن تجعل الناس ينتظرون طويلًا، هذه هي الوسيلة المؤكّدة لإغضابهم وحشو رؤوسهم بأسوأ الأفكار: الانتظار الطويل يجعل المرء بلا أخلاق»

إنَّ الحياة ليست إلّا كتبًا تعاد كلّ يوم بطريقة مختلفة».