نساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام > اقتباسات من رواية نساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام

اقتباسات من رواية نساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام

اقتباسات ومقتطفات من رواية نساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام - منير عتيبة
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الانتظار يقتل الروح، ويفرمها، ويحرقها، ويلقي بها إلى الخواء»، ❝

    مشاركة من Walid Mandour
  • ❞ ربما لأننا لا نرى ما اعتدنا رؤيته، ❝

    مشاركة من Walid Mandour
  • ❞ ناولته الراديو دون أن تغلقه «بكم يا حاجه؟» «بلا ثمن»، أخذه، ووضعه على عربته الصغيرة، دفع العربة بيديه، وصوته يختلط بصوت أم كلثوم «السلام. ملابس قديمة للبيع. يا سلام. أجهزة قديمة للبيع. يا سلاااام. أي حاجه قديمة للبيع». ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ ⁠‫- جمع الأولاد الصغار، ويدهنون كل بيوت خورشيد باللون الأزرق السماوي، على حسابه، وهو يحمل جردل بوية مثلهم، وفرشاة ويدهن معهم. ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ تبدو ترعة المحمودية كشريط ما، يجاوره شريط آخر عريض من أرض لم تستعمر بعد بها بقايا الحفر، وجثث من ماتوا ودفنوا فيها، ثم بيوت عزبة أبو حسين، يليها المقابر التي تنتهي بشريط الرماد، والأحراش؛ بلد الذئاب. ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ لم تحب سنية ترعة المحمودية ولم تكرهها، لكنها بعد ذلك بوقت ليس طويلًا، كرهت هذه الترعة المشؤومة، وتمنت لو لم يترك مسيو كوست بلاده ويأتي إلى هنا، وقررت مقابلة الباشا الكبير لتشكو له ما فعلته الترعة بها، وترجوه ردمها ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ يتحدث حسين عن عائلته وتاريخها باحترام يقارب التقديس، ويتكلم عن خورشيد بحب يندر أن تجده لدى إنسان لقريته، ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ - يا ربي! كيف أفتح عيني أول ما أفتحهما على رؤيتك؟ ربنا يستر ولا ألد ولدًا أعرج!

    ⁠‫وتنهرها سعدية بشدة لأنها تراها كثيرًا :

    ⁠‫- أنتِ في كل مكان بالبيت. ألا تستطيعين الاختفاء حتى ألد ابني بسلام؟! ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ عدت لأن الكل بدأ يعود، الرئيس لم يصالح أمك، بل يبدو أنه غضب من خصامها، فبدلًا من أن يعيدك إلينا، سيأخذك بعد أيام في حرب أخرى مع عدو شرس اغتصب أرضنا بعنف بينما كان رجالنا يحاربون في أرضٍ أخرى. ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ كانت تظن أن الرئيس سيرق لحالها، وسيستمع إلى صديقته العزيزة أم حسين التي لا تفوت حديثًا له في الراديو، وتحفظ كلماته، وصل خيالها إلى أنه سيأمر بإحضار حسين فورًا بالطائرة، وأنهما ستتناولان الغداء مع الرئيس، ثم تستقبلان حسين البطل ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ كانت إجازة قصيرة سيعود بعدها إلى جبهة سيناء، ولا يعلم سوى الله متى يعود إلى خورشيد، إلى بيته وحبيبته وأحلام عمره، كان صوته ينضح بالمرارة، وينز ألمًا مقيتًا:

    ⁠‫- ذهبت لأحرر اليمن، ففقدت أرضي يا صباح. ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ ترام الرمل كان المكان الوحيد الذي يستطيع أن يتحمل فرحة عائدة بأول أيام عملها بالمستشفى، اعتادت ركوبه، تتأمل الشوارع والبيوت والناس التي تتراجع إلى الخلف مع حركته البطيئة اللطيفة إلى الأمام، تترك صوت أحلامها يعلو على ضجيج عجلاته ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ طلبت ذلك من الريس؟

    ⁠‫ابتسم رغمًا عنه لسذاجة سؤال صباح، ثم فكر عابثًا؛ ربما ليخفف ما بقلبه من توتر

    ⁠‫- لمَ لا؟ أمي قادرة على كل شيء، ربما أرسلت له رسالة عبر الراديو، أو بواسطة الجان الذين تسخرهم لها الشيخة سعاد. ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ الضجيج لا يترك لها فرصة التحديق في ذكرياتها، دموعها لا تتوقف، ونتف من صور الحياة الماضية تتوالى على ذهنها، وتتساءل بجزع:

    ⁠‫- أأصبح الأمس وأمس الأول والأسبوع الماضي «حياة ماضية»؟ ألهذه الدرجة حياتنا هشة، والزمن خادع؟ ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ لم يعد أحدهم الأيام التي مرت سريعًا وهم يحولون الأحراش المخيفة إلى قرية صغيرة مكونة من أربعة من البشر وثلاثة حيوانات وفضاء لا نهائي قابل للعمران. ❝

    مشاركة من نهى عاصم
1