اقتباسات من كتاب التجلي : 7 خطوات نحو أفضل حياة ممكنة

نفاد الصبر هو عدو التجلِّي. وذلك لأن نفاد الصبر يتعارض مع شيء بسيط يُعرف باسم «التوقيت الإلهي». وهو توقيت الكون وتوقيت قوة طاقوية أكبر من أنفسنا. الثقة في التوقيت الإلهي هو طريقة مبتكرة أخرى لقول: «أنا أؤمن أن كل شيء يحدث لسبب». حين نثق في التوقيت الإلهي، يمكننا أن نتخلَّى عن رغبتنا في التحكم،

يمكن القول إن هذه الخطوة الأخيرة هي الأقوى على الإطلاق. فهي لا تساعدك فقط للتغلب على التحديات بسهولة أكبر، بل إنها تمكّنك من تجاوز الخوف والشك، وهما أكبر عائقَيْن أمام التجلِّي. ببساطة لا يوجد مجال للخوف والشك عندما يكون لديك إيمان كامل بالكون وبقدرته وباستعداده لإمدادك بالوفرة.

بفضل ثقتي القوية في الكون وفي التجلِّي، اختلفت حياتي كثيرًا: صرت أرى الرفض إعادة توجيه إلى شيء أفضل

❞ أقوى أشكال حب الذات هو تحقيق توازن مثالي بين ما تحتاج إليه اليوم

⁠‫وما تحتاج إليه ذاتك المستقبلية غدًا. ❝

أطلب منك مرارًا وتكرارًا أن تسمح بالرحيل: رحيل الشخص الذي كنت عليه، رحيل الشخص الذي اعتقدت أنك يجب أن تكون عليه، رحيل مخاوفك وشكوكك، رحيل الأشياء التي لم تعد تنفع ذاتك الأكثر قوة، رحيل الغيرة، وأخيرًا، رحيل الحاجة إلى التحكم

الفكرة النابعة من الغيرة: «هذا شيء يملكونه ولا أستطيع الحصول عليه».

‫ الفكرة النابعة من الإلهام: «هذا شيء يملكونه وأحب أن أحصل على مثله أيضًا».

لا يرى جمال العالم سوى شخص مستعد أن يراه.

أحيانًا، يعرف الكون أنك تستحق أكثر مما ترغب فيه، فلا يمنحك ما تريده لأنه يريد أن يمنحك ما هو أفضل.

الاختلاف لعقلك الباطن يعني عدم الأمان

«لم أكن أعلم أن ظهوري بذاتي الأصيلة سوف يجعلني ثرية كما أنا اليوم. لو كنت أعلم لفعلت ذلك من البداية»

عقولنا لديها قوة مذهلة؛ هي سبب مخاوفنا وشكوكنا وفي الوقت ذاته مصدر علاجها.

لا تسمح للأفكار السلبية بأن تتجول بحريّة من دون تنظيم ومن دون إدارة.

‫ تحكَّم فيها، وابدأ في ممارسة إدارة أفكارك لكي تعمل لصالحك وليس ضدك.

العقل الباطن يطيع العقل الواعي، لذا كل ما نفكّر فيه بوعي،

‫ سيرى العقل الباطن أنه حقيقي.

«لطالما كان الخوف والشك ألدّ عدوين لطاقات الإنسان الكامنة».

‫ «كل شيء يُخلق مرتين

‫ أولًا في العقل وثانيًا في الواقع».