لماذا نقرأ الفلاسفة العرب؟ - علي بن مخلوف, أنور مغيث
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لماذا نقرأ الفلاسفة العرب؟

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

يسعى هذا الكتاب لأن يبين أن الفلسفة العربية كما تجلت في الفترة من القرن الثامن إلى القرن الخامس عشر هي جزء لا يتجزأ من التاريخ الفكري للإنسانية. ويشهد على نجاح انتقال الفلسفة العربية إلى العالم الأوروبي هذا التجهيل نفسه: نحن نستخدم اليوم حججاً من فلسفة العصر الوسيط العربية دون أن نعرف أنه تمت صياغتها من حوالي عشرة قرون مضت في عالم يمتد من قرطبة إلى بغداد. ويمكن أن نأخذ على سبيل المثال التمييز بين الجوهر والوجود الذي يسري في الفلسفة الكلاسيكية في القرنين السابع عشر والثامن عشر والذي صاغه فيلسوف القرن العاشر، ابن سينا، حينما كان يقرأ ميتافيزيقا أرسطو.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3 1 تقييم
64 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب لماذا نقرأ الفلاسفة العرب؟

    1

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    عندما أجد كلمة (وثني) في داخل كتاب يتحدث عن الفلسفة، لا آخذه على محمل الجِد. هذا أولًا، ثانيًا: الفلاسفة العرب (سنتجاوز كلمة عرب لأن أغلبهم، وكما ذكر المؤلف، كانوا غير عرب) تم تكفيرهم وتحقيرهم من قبل المجتمعات العربية المسلمة. ثالثًا: كل ما سبق أصبح بائت وفائت وعفى عليه الزمن.

    الفلسفة الإسلامية (مع أن التعبير لا يصح) دارت حول الميتافيزيقيا، وليس لها في الوقت الراهن أي قيمة فعلية؛ إلا كدراسة لتاريخ الفلسفة بالعموم وتطور الأفكار.. ليس أكثر.

    الفلسفة في المنطقة العربية ربما كانت ستثمر.. لو لم يأتِ شخص مثل الغزالي ويقول مقولته الشهيرة: من تمنطق فقد تزندق!

    الخلاصة: لا وجود لشيئ اسمه فلسفة عربية أو إسلامية.. كان هناك علماء كلام فقط.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق