اقتباسات من كتاب أوستاتجو-رهينة بلا أصفاد

مَن تُسلب منه حريته يكن رهن الاعتقال، ومَن يُسلب منه عُمره يمُت رهن الوقت!

ليلة واحدة قادرة على صنع إنسان غير الذي كان قبله

❞ قائلًا:

⁠‫_​إنها أم في النهاية جاهدت لمنحه حياة أفضل، وما تفعله الأمهات لا ندركه نحن كرجال، قد نراه ضربًا من الخيال أو مسًا من الجنون ولكنه في نظرها أصح قرار.

⁠‫ر ❝

الشيء الوحيد الذي يجب أن يعتاد عليه الإنسان هو التغيير، لا شيء ثابت في الكون، حتى الشمس ستشرق يومًا ما من المغرب.

لو كنا نمتلك القدرة على إعادة الزمن، لفعلنا أشياءً ظننا بجهلنا أن الوقت لن يسعفنا لتحقيقها.

وقتك ملكك وسلاحك عزيمتك، فإما أن تحكم قبضتك وتسوقه، أو تتحداه فيتحداك بسيفه.

الشر لا ينتصر دومًا، وأنه ما زال هنالك فرصة أخرى للنجاة والعودة، حتى لو لم تملك سوى ذرة خير تزرع بها نبتة تترك بها أثرًا، وكما قيل قديمًا كن موقنًا أن الزمان وإن غدا لك رافعًا، سيعود يومًا واضعًا، والطير لو بلغ السماء محلّه، لا بدّ يومًا أن تراه واقعًا.

❞ الشيء الوحيد الذي يجب أن يعتاد عليه الإنسان هو التغيير، لا شيء ثابت في الكون، حتى الشمس ستشرق يومًا ما من المغرب. ❝

❞ يقال أن الثقة أخت الوقت، كلاهما إن فُقدا لا يعودا للخلف ❝

❞ فالشمعة الذابلة لا تخسر شيئًا إذا استعملت لإشعال شمعة أخرى خاصة إن كانت هي أحق منها بالنجاة ❝

وقتك ملكك وسلاحك عزيمتك، فإما أن تحكم قبضتك وتسوقه، أو تتحداه فيتحداك بسيفه.

إن شئت قف ودع العمر يمضي تاركًا إياك تائهًا، أو انهض وانفض عنك عناء الطريق لتبصر نهاية صبرك.

كن موقنًا أن الزمان وإن غدا لك رافعًا، سيعود يومًا واضعًا، والطير لو بلغ السماء محلّه، لا بدّ يومًا أن تراه واقعًا.

إن شئت قف و دع العمر يمضي تاركًا إياك تائهًا، أو انهض وانفض عنك عناء الطريق لتبصر نهاية صبرك

ستدرك يومًا أن عينيك لم تعد تبصر الحقيقة مهما كانت جلية أمامك، وأن لا سبيل لها للنجاة من كثرة اعتيادها على الغفلة، حينها لن ينفع الندم

"بين ثقل البداية وخفة النهاية خيط رفيع، وفي المنتصف تدور حرب ضروس، حكمتها لمن يريد النجاة أن الوقت أجدر به أن يصادق لا أن يُقاتل"