كفى! كيف تدمر الليبرالية الجديدة البشر والطبيعة > اقتباسات من كتاب كفى! كيف تدمر الليبرالية الجديدة البشر والطبيعة

اقتباسات من كتاب كفى! كيف تدمر الليبرالية الجديدة البشر والطبيعة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كفى! كيف تدمر الليبرالية الجديدة البشر والطبيعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هل من الطبيعي أن يصبح العلاج والرعاية والرحمة بالمرضى تحت سيطرة معايير جافة معنية بالربح فقط؟

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • فنحن نساهم في المجتمع، حتى يتمكن الآخرون من الحصول على المساعدة عندما يحتاجون إليها، فنحن نسعى إلى مساندة الضعيف وليس من يتمتع بالسلطة والنفوذ بالفعل.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • لذا، ليس من الغريب أبدًا أن يشعر الشباب بالقلق والضعف وعدم اليقين. فهذا بالفعل هو حال العالم الذي يعيشون فيه، فهم يعيشون في عالم مضطرب وغير مستقر.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • ففي عصرنا هذا، لم يعد للأخلاق قيمة سوقية في مجتمع صار لكل شيء فيه قيمة سوقية. لذا، صار من الصعب أن تقول «لا» لما يرغب فيه الصغار والشباب.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • أننا وصلنا إلى مرحلة من الزمان حيث أصبحت قيمة الإنسان تتساوى بالمنتجات التي يشتريها، وأن الفرد أصبح يرى نفسه من خلال تلك الأشياء التي يقتنيها، والتي من دونها قد يرى المرء نفسه بلا قيمة وسط أقرانه من البشر.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • هو أن أيديولوجية الليبرالية الجديدة تتعارض بشكل مباشر مع مفهوم الإنسان الاجتماعي، وذلك لأنها تزرع بداخلنا عدم التعاطف تجاه بعضنا بعضًا والنزعة الأنانية والاهتمام فقط بالمصلحة الفردية

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • عيشنا تحت وطأة تلك التقييمات والتمحيصات الممنهجة لا يهدف فقط إلى التأكد من أننا نحقق الأهداف المرجوة منا، ولكن ربما يكون الهدف من وراء ذلك هو أن يجعلوننا نشكك في أنفسنا وقدراتنا

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • أليس شعورنا المستمر بأننا لسنا جيدين بما فيه الكفاية يجعلنا نقسو على أنفسنا ونزيد الحمل عليها لنبذل المزيد ونستهلك أكثر وأكثر؟ لنُسكَن ذلك الشعور؟

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • يجب أن نُرجع كل ما نشعر به من إجهاد وقلق داخلي في عصرنا الحالي إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • يمكننا أن نقضي بعض الوقت مع أسرتنا، لكن تواجدنا بينهم أصبح باهتًا وغير حقيقي، فقد نجتمع كلنا في الغرفة ذاتها، ولكن كل واحد منا يعيش في عالم مختلف تمامًا ومنفصلًا عن الآخر، كل منا منخرط في شاشة هاتفه

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • إنما سنكون فائزين أو خاسرين، وسنُصنف ونُوضع في قوالب بناء على نجاحاتنا وإخفاقاتنا. ومن ثم، نادرًا ما سنرى أنفسنا جيدين بما فيه الكفاية.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • ❞ المبرر الذي ينبع من إحساسك بعدم الرضى عن نفسك وشعورك بأنك غير جيد بما فيه الكفاية، فاعلم أنك لست وحدك، وأن زميلك في العمل الذي يخشى رفض أيٍّ من قرارات وأوامر رئيسه أو مديره في العمل، بسبب الضغط الواقع عليه ❝

  • ويعتقد إهرنبيرج أن هذه الحالة للاكتئاب الحديث ليست شيئًا اخترعته شركات الأدوية لبيع الأدوية، بل هو نتيجة لمبدأ الفردية الذي نحتفي به في مجتمعنا، حيث أصبح الفرد منا وحيدًا تمامًا سواء أكان منتصرًا أو خاسرًا.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • حتى إن الأمم المتحدة اعترفت الآن أن عدم المساواة، وانعدام الأمن الوظيفي، وتخفيض الرعاية الاجتماعية هي الأسباب الحقيقية وراء حالات الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الكثير من الناس.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • ولكن العيش في عالم يحركه السوق مثل الذي نعيش فيه، جعل التوتر والقلق مصدرين للربح وجني الأموال.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • بدلًا من اتباع نهج الليبرالية الجديدة الذي يقتصر فيه «النجاح» على تلقي التعليم العالي والحصول على الوظائف التي تتناسب فقط مع هذا النوع من التعليم والبعد عن الوظائف الأخرى التي ينظر إليها هؤلاء الأفراد على أنها وظائف دونية، فمن سيشغل هذه الوظائف إذا كنا نفكر بنفس الطريقة

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • ويوضح أننا نحتاج إلى العمل في وظائف ذات معنى، وأن نعيش في مجتمع نشعر بالانتماء إليه، وأن نحيط أنفسنا بأصدقاء نشعر بالدفء حولهم، ونحتاج أن نحتكم لقيم أخرى غير المال والأشياء المادية الجامدة، ونحتاج أيضًا أن نعيد الاتصال بالطبيعة، وأن نشعر أن من حولنا يحترموننا ويقدرونا

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • كما أن أوجه عدم المساواة بين الناس قد تفاقمت للغاية لدرجة أنها أصبحت تسبب ضغطًا وتوترًا ينعكس في شكل شعور المرء بأنه ليس له قيمة فإذا كان رئيسك في العمل يكسب عشرة أضعاف راتبك، فهل يعني ذلك أنه ذا قيمة أكثر منك؟

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • فعلى سبيل المثال، العيش في ظل الرأسمالية والليبرالية الجديدة وفي مجتمع يفتقر إلى الضمان الاجتماعي والتضامن جعل الناس «محطمين نفسيًّا».

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • صرنا ننساق وراء تلك الحياة المحمومة المضطربة كأنه فرض علينا فعل كل ذلك. ولكن، من الذي فرض علينا هذا؟ هل نحن من فرضنا على أنفسنا كل ذلك؟ وكيف تغلغلت تلك الأفكار إلى داخل عقولنا وأنفسنا؟

    مشاركة من Maaly Ahmed
1 2