هذا الغضب ليس موجهاً إليك - أحمد فؤاد الدين, سارة سرحان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

هذا الغضب ليس موجهاً إليك

تأليف (تأليف) (مراجعة)

نبذة عن الرواية

علاقة مضطربة بين رجل وإمراة تتباين فيها المشاعر ويسيطر فيها الغضب عليهما، أحدهما يعبر عن غضبه والآخر يكتمه، تنتهي العلاقة في بداية الحكاية ونعود لنفهم كيف لهذين الشخصين أن يرتبطان.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 15 تقييم
185 مشاركة

اقتباسات من رواية هذا الغضب ليس موجهاً إليك

❞ أعرف فقط أنه لن يتصل بي أبداً لو لم أفعل، فخوفه المرضي من المواجهة يدفعه دوماً نحو الانعزال في أوقات اختلافنا، يبتعد ولا يظهر متسلحاً بأنا تخشى الرفض وترضى بانهيار العالم طالما تجنبت الخوض في نقاش قد تخسر فيه ❝

مشاركة من menna
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية هذا الغضب ليس موجهاً إليك

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    مع نهاية الرواية تذكرت مقطع من أغنية The Heart Wants What It Wants:

    "This a modern fairytale no happy endings"

    بغض النظر عن أن علاقة الحب التي جمعت "ماري" بالبطل مبنية على أساس هش فكان من المنطقي لها أن تنهار في فترة قصيرة، حتى لو كان الخوف والغضب والتعاطف يجمع الطرفين ويبحث كلاهما عن الونس بعد فترة من العزلة، لكن الشيطان دومًا يكمن في التفاصيل.

    كنت أتمنى سماع صوت البطل، صوته الحقيقي وليس الصوت الذي افترضت "ماري" أنه موجود، فكرت في أن تكون القصة قد عُرضت من وجهة نظر "إيزيس" صديقة "ماري" وربما كان هذا سبب تسمية الفصول الخاصة بالبطل ب"هو" فقد كان حضور "ماري" هو المسيطر والطاغي. مخاوفها، أحلامها، هواجسها، هشاشتها وكيف ترى دين الآخر. وكأن الكاتب في بعض الأحيان كان يحاول بشكل خفي وغير مباشر إلقاء اللوم عليها كسبب رئيسي لانهيار تلك العلاقة التي كانت ستزول مع الوقت بغض النظر عن السبب فقد جسد البطل كل مخاوف "ماري" فهو هش، ضعيف، لا يستطيع حماية أقرب المقربين له ويسعى دومًا لإرضاء الأخرين على حساب نفسه من أجل الحصول على المديح، مثل أبيها. شعرت أن البطل شخصية مزيفة. فهو من بداية الرواية وحتى نهايتها يتصرف بمثالية شديدة مفتعلة حتى بينه وبين نفسه لأن "ماري" هي التي تتكلم بصوته بناءًا على المعلومات التي عرفتها عنه. ونقلتها بالتأكيد لايزيس صديقة البطلة المتعاطفة مع البطل والمتهمة دومًا بالسذاجة من وجهة نظر "ماري"

    في رأيي مثل تلك العلاقات تعمل كمسكن مؤقت لجروحنا لنخفي بها حقيقتنا معتقدين أننا دخلنا الجنة الأبدية وأن شريكنا في العلاقة لن يتبدل حالة لن يذبل لن يتقلب قلبه وتتلاعب به مشاعره ويفر بعيدًا عنا في محاولة حثيثة للحصول على أكبر قدر من الأمان.

    أعجبتني الرواية جدًا، رأيتها واقعية بنسبة كبيرة تخص بعض الفئات في المجتمع. أحببت التسلسل الزمني المعكوس في عرض الأحداث من النهاية لبداية العلاقة، ربما أعود لقرأتها في وقت لاحق بالترتيب الزمني الصحيح.

    ⭐⭐⭐⭐⭐

    اقتباسات:

    ❞ كم هو جميل اللون الأسود، لو أنه يسود على كل ما سواه، لذاب قبحي للأبد، وما كان لأحد أن يتعرف عليَّ. ❝

    ❞ كانت صغيرة وكنت كبيراً، قادراً على احتواء جسدها كله وضمها لصدري وإخفائها عن العالم. لكني فشلت في احتواء قلبها أو عقلها أو جنونها. ❝

    ❞ إزابيل ألليندي بتقول: «رغبتنا في الأشياء وأحياناً البشر تزيد كلما زاد التحدي في الحصول عليهم». ❝

    ‏❞ تعلمت أن ما أفعله مهما كان ليس كافياً، ففهمت منذ حينها أن ما أفعله غير كافٍ، ويجب عليَّ بذل الكثير لتلقي أي مديح، ❝

    ‏❞ أعرف ثغراته، وأعرف كيف أحطمه، لو أردت لأنهيت تلك العلاقة في لحظة، في أي لحظة أشاء، ليس عن كره له، بل عن حب واعٍ يعرف أن النهاية حتماً سيئة، فلماذا نستمر؟ ❝

    #أبجد

    #هذا_الغضب_ليس_موجهاً_إليك

    #أحمد_فؤاد_الدين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق