اقتباسات من كتاب لماذا مكارم الأخلاق؟

❞ - أيُّ فكرةٍ أو معلومةٍ تدخُلُ عقلَ الإنسان يَفتَح لها ملفًّا خاصًّا بها، ويُخزِّن جميعَ المعلومات المتعلِّقة بها، وكذلك الخبراتُ المكتسَبَةُ منها. ❝

❞ فالرجلُ الصَّفيقُ الوجه، المُعوَجُّ السلوك، الذي يقترِفُ الرَّذائلَ غيرَ آبِهٍ لأحد؛ يقول فيه الرسول: “الحياءُ والإيمانُ قُرَناءُ جميعًا، فإذا رُفِع أحدُهما رُفِع الآخر». [الطبراني] ❝

❞ “العِلمُ قابِعٌ في بطونِ الأسئلةِ” ❝

وفي الحديث أيضًا: «ما مِن شيءٍ أثقلُ في ميزانِ المؤمنِ يومَ القيامةِ من خُلقٍ حسَنٍ». [أحمد]

من أقبحِ أنواع الاستبداد، استبدادُ الجهلِ على العلم، واستبدادُ النفس على العقل». [ألبرت أينشتاين].

‫ ومَنْ لَمْ يَذْقْ مُرَّ الَتَعلُّمِ سَاعَةً … تَجَرّعَ ذُلَّ الجَهْلِ طُولَ حَياتِهِ. [الشافعي]

‫ كلُّ إناءٍ يضيق بما جُعِلَ فيه، إلا إناءَ العلم، فإنه يتَّسع. [علي بن أبي طالب]

إذا ارتَقَت العقولُ بأفكارها طابَت الألسنُ بحديثِها” [مقولة قديمة]

«الصبرُ هو الانتظارُ، وليس انتظارًا سلبيًّا- فهذا هو الكسل-, ولكنَّه الاستمرارُ في المُضِيِّ للأمام عندما يكون الاستمرار صعبًا وبطيئًا.. فهذا هو الصبر». [ليو تولستوي]

ضصثقفغ