أهلاً رمضان > اقتباسات من كتاب أهلاً رمضان

اقتباسات من كتاب أهلاً رمضان

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أهلاً رمضان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أهلاً رمضان - سهام ذهني
تحميل الكتاب مجّانًا

أهلاً رمضان

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن حلاوة المتعة الروحية لا يدركها إلا من ذاقها،

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • العبادة القلبية هي روح الصلاة

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ويواصل د.أحمد خيري العمري: تتعوذ برب الناس وملكهم وإلههم، فربما يوسوس لك اختلافهم واختيارهم لشيء آخر أن تتخلى عن مرجعيتك. أن تفضل أن تتوافق معهم، أن تقبل بخياراتهم على عمومها.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • حين يفيض بك الوجد دون أن تختار وبدون أن تحتار.

    ‫ حين يرفرف قلبك دون افتعال وتنشرح الروح بوجل ولا تفتش إلا عن المزيد مما تحرص على أن تتوجه لله به عبر الدعاء.

    حين يكون هذا حالك في إحدى الليالي الوترية تستشعر أنها ليلة القدر .

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ليلة القدر ‫ من ينالها يشعر في الغالب أن السماء في مساحات منها ما يشبه نور الليالي القمرية ‫ وأن الهواء ينساب، كأنه منبعث من رفرفة أجنحة الملائكة ‫ الروح كأنها محلقة والصدر تغمره سكينة وانشراح وسلام ‫ نتحسسها من عام إلى عام.

    نشتاق إلى الاستمتاع بجمالها و السلام المقطر فيها.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • رقيق وخفيف ومحلق هل لأن الملائكة تحف بالأماكن التى فيها ذكر للمولى سبحانه هل لأن الأيام مباركة هل لأن الله سبحانه يمنح فرصة إعادة إعمار الروح لمن يتعامل مع الصوم باعتباره ليس مجرد امتناع عن الطعام و الشراب.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الصفاء الذي يناله أحيانًا بفضل الله من يصليها يجعله يشعر أنه إذا كان الجسد يأخذ قسطًا من الراحة بين الركعات فإن ارتياح الروح يتحقق خلال الصلاة وليس خلال الاستراحة بين الركعات.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • يصف فضيلة الشيخ أحمد عيسى المعصراوي شهر رمضان في تدوينة له بأنه: «شهر قصير لا يحتمل التقصير، وقدومه عبور لا يقبل الفتور»، ثم ينصح: «كلما تكاسلتم تذكروا: أيامًا معدودات».

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ندعو الله سبحانه أن يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، وما أعظم أن يستجيب الله تعالى لدعائنا، فإذا بمن يقرأ في آيات الله بالقرآن الكريم يجد نفسه في حالة مبهجة من الشعور بالمتعة وكأنه يتجول في حديقة

    مشاركة من Shimaa Allam
  • تخبرنا تجاربنا معه بأننا ما أن نصدح في استقباله بالفرحة و"أهلًا رمضان"، حتى نصل بسرعة إلى الصياح كأننا نتوسل بأن "لسه بدري يا شهر الصيام" ‫ فبمجرد أن يصل الشهر الكريم حتى يهرول، يركض، لا يلتفت لمن يغفل عن شذى عطرهو تجليات روحانياته

    مشاركة من Shimaa Allam
  • اللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة وحلاوة استحضار معنى آياتك الكريمة التي نتلوها إلى أن نصل إلى ما ميزت به المصلين عن غيرهم في الآية الكريمة: (إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا إِلَّا الْمُصَلِّينَ).

    مشاركة من [email protected]
  • الطريقَة هي ألا ينطق المصلي بلفظ إلا وهو يستورد معناه على ذهنه، فَإِذا قَال (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) يستحضر معنى الْحمد وإِضافته إِلى ذات الله تعالى، مع وصفه بالربوبية لجميع الأكوان العلوية والسفلية، وإِذا قال مثلا (مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) تصور

    مشاركة من [email protected]
  • إلهى حبب إليَّ طاعتك، فلا أتكلفها، وإنما أقبل عليها إقبال المريد المحب المشتاق، فتصبح عندى لذة لا عبئًا، وهوى لا واجبًا، وحياة متجددة لا عادة جامدة.

    مشاركة من [email protected]
  • وإذا كان الله سبحانه هو القائل «إن أكرمكم عند الله أتقاكم»، محددًا أن مكانتنا عنده سبحانه ليست بممتلكاتنا الدنيوية، وإنما باتقائنا له عبر الحرص على الالتزام بطاعته، فإن دعاءنا له في هذه الأيام الكريمة هو أن يحبب إلينا الطاعة، وكما

    مشاركة من [email protected]
  • فالتقوى هي جوهر الصيام. والتقوى كما نعرف هي أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.

    مشاركة من [email protected]
  • سورة الشرح امتداد لسورة الضحى. والاستفهام الذى بدئت به تكملة للاستفهام المتتابع الذى ختمت به السورة السابقة.

    مشاركة من [email protected]
  • «وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ»، فنتساءل هل هو توجيه بأن نتحدث مع الآخرين حول نعم الله علينا، أم أن نحدث أنفسنا أيضًا بنعمه سبحانه وتعالى علينا، أن نذكر أنفسنا بفضل الله، وبالفرج الذي أعقب الشدائد، وبالحلول التي ألحقت بالمشاكل.

    مشاركة من [email protected]
  • وإذا كانت سورة «الإسراء» في منتصف القرآن، فإن أرض الإسراء أو المسجد الأقصى هو منتصف العالم.

    ⁠‫فالقدس في منتصف العالم.

    ⁠‫أما «مكة» فهي مركز اليابسة.

    مشاركة من Mai Atta
  • ويبدو أن الآخرة هنا ليس من الضروري أن تكون هي الآخرة بعد الموت، وإنما أن الله قادر على أن يجعل الخواتيم جيدة بعد البدايات الصعبة

    مشاركة من Mai Atta
  • ❞ إلهى حبب إليَّ طاعتك، فلا أتكلفها، وإنما أقبل عليها إقبال المريد المحب المشتاق، فتصبح عندى لذة لا عبئًا، وهوى لا واجبًا، وحياة متجددة لا عادة جامدة. ❝

    مشاركة من مصطفىٰ أمين
1