اقتباسات من رواية سهم الشرق

❞ في الشرق، يُمارس الإنسان هوايته الأغلى التي ورثها عن أجداده، وهي «الاتكال»، كأنها تجذرت في أعماق جيناته. يلقي أعباء ❝

❞ إنّها القاهرة، قاهرة المُعزّ، عرفها الإغريق بمدينة الألف باب، جوهرة الشرق. أسماها الفراعنة «من نفر» أي الميناء الجميل. ❝

❞ شيئان لا تصدّقهما أبداً، دموع النساء وقلوب الرجال، وشيئان لا تكذّبهما أبداً، قلوب النساء ودموع الرجال ❝

الناس يستطيعون أن يكونوا سعداء فقط عندما لا يفترضون أنّ الهدف من الحياة هو السعادة.

‫ جورج أورويل

أنّ الغاية من الوجود هي الحصول على أكبر قدر من السعادة في حياة الإنسان؟ هذه السعادة التي تختلف من شخص لآخر، لكن في المحصِّلة

السرّ وراء حصاد أعظم الثمار وأعظم متعة في الحياة هو العيش في خطر

القَدَر كالعادة كان يحيك أحداثه في الخفاء. وعندما بدأت القصّة، كانت النهاية قد كُتبت مسبقاً.

ما يُفعَل في سبيل الحبّ دائماً ما يتعدّى حدود الخير والشر.

«إنّني أعلم أنّه في يوم ما، لن أكون قادراً على حمايتك من عالم الظلال المخيف الذي يتربّص بك مع دخولك هذه المغامرة.

يسعى الإنسان دوماً إلى السعادة، وفي طريقه إلى ذلك يحتاج إلى ثلاثة أشياء: الأمل والمغامرة والتغيير.

❞ ‫ لا يوجد فرق كبير بين الشرق والغرب، والجنوب والشمال، فمهما كانت وجهتك، يجب أن تجعل الرحلة التي تقوم بها رحلة في داخلك. ❝