أوراق من سجن النساء
نبذة عن الكتاب
"خطاب سطرته لهشام ابني وتحفظت عليه إدارة السجن وأقول فيه: ""أنا عايزاك تفخر في المدرسة بين زملائك، احنا تلقينا الدرس من الرواد الأوائل اللي هما رواد الوطن اللي علمونا كيف يكون الانتماء للوطن وحملنا الرسالة وأنا أسلمها لك ولجيلك....."". خطاب اتمني نشره بالكامل ضمن يومياتي بالسجن رغم رفض إدارة السجن توصيل الخطاب لابني. لقد جرت مياه كثيرة في نهر الوطن وفي حياتي الشخصية منذ اعتقالي في 8 سبتمبر 1981، ضمن مجموعة شملت 1536 وحتى الافراج في 12 ديسمبر 1981. ذكريات سطرتها عن سنوات قضيتها في السجن بسبب اعتراضنا على معاهدة الصلح مع إسرائيل، وقد مكثنا في السجن مائة يوم إلى أن اغتيل السادات وجاء الرئيس الجديد آنذاك حسني مبارك الذي أكد لنا عند الإفراج عنا ""أن الكفن ليس له جيوب وأننا سوف نشارك في بناء وطننا بكل الحرية التي نتمناها""."عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 168 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-319-816-9
- العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
152 مشاركة
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
heidi
حكايات ومواقف مليئة بالقهر والانكسار عاشتها الدكتورة عواطف عبد الرحمن مع زميلاتها الكاتبات في المعتقل خلال فترة حكم السادات، كانت الجريمة هي التعبير عن الرأي في بلد لا يقبل سوى الصوت الواحد المؤيد للحاكم.
العيب الوحيد في الكتاب هو تكرار سرد بعض الحكايات.
⭐⭐⭐⭐
❞ إن أسوأ بلاء ممكن أن يصيبنا أن نفقد وطننا وليس أن نفقد إنسان عزيز علينا ❝
❞ بدون الوطن لا نحب ولا نلد ولا نتدين ولا يكون لنا أي كرامة ولا مغزى في الحياة، ❝
#أبجد
#أوراق_من_سجن_النساء
#عواطف_عبد_الرحمن