❞ لن يمنحك أي قدر من الاجترار أي سيطرة على موقف أكثر من سيطرتك الطبيعية عليه. إنه يعطيك فقط الوَهْمَ بأنك مسيطر، ويسبب لك قدرًا كبيرًا من القلق. ❝
قوة الأفكار الهادئة > اقتباسات من كتاب قوة الأفكار الهادئة
اقتباسات من كتاب قوة الأفكار الهادئة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب قوة الأفكار الهادئة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
قوة الأفكار الهادئة
اقتباسات
-
مشاركة من Rana Samir
-
القلق ليس خطأك، ولكنه مسئوليتك.
مشاركة من [email protected] -
أن مجرد تجاهل مشاعرك الحقيقية لا يحقق تقدمًا يُذكر في التخلص منها. لذلك، الشخص البارع في تنظيم العواطف ليس الذي يشعر بقدر بسيط أو أقل حدة من العواطف، بل الذي يتحكم في عواطفه بدلًا من أن تتحكم هي فيه.
مشاركة من [email protected] -
العواطف- بما فيها السلبية- ليست غلطة أو مشكلة، وإنما هي جزء طبيعي وعادي من الحياة،
مشاركة من [email protected] -
وعندما أدركتُ أنني أسيطر على حياتي، وأن لديّ رأيًا في الطريقة التي تسير بها، أحسستُ أنني قادر على أن أكون أفضل.
مشاركة من [email protected] -
عندما يقتحم القلق حياتك، تشعر أحيانًا وكأن الحياة تحولت إلى كابوس تراه وأنت مستيقظ، وكأن ستارًا من السلبية يغطي كل ما تفكر فيه، وتشعر به، وتفعله وقد تشعر أن الحياة صارت مكانًا ضيقًا خانقًا مع تزايد القيود التي تكبل حياتك،
مشاركة من [email protected] -
تذكَّر أن المسامحة شيء تفعله لنفسك لا للشخص الآخر. فعندما تسامح، تحرِّر نفسَك من التوتر وطاقة الاستياء ولوم الشخص الآخر.
مشاركة من ahmed naiem -
بطوق واستمر في سحبه إلى الحاضر. هذا أسهل شيء يمكنك أن تفعله إذا استخدمت حواسك الخمس كلها لتثبت قدميك في اللحظة الحالية الحقيقية. تأمَّل بيئتك لترى إن كنت تستطيع أن تسمي ثلاثة أشياء تراها، أو ثلاثة أصوات تسمعها، أو ثلاث روائح تشمها، وهكذا.
مشاركة من ahmed naiem -
ولا يعني تأجيل التفكير في الهموم أنك ستستأصل تمامًا كل الهموم (نعم، كلنا لدينا هموم، حتى الأشخاص غير القلقين)، ولكنه يعني ببساطة أنك ستضع الهموم في مكانها الصحيح. فبدلًا من أن تنتبه على الفور لكل فكرة قلقة تطرأ على بالك، تجعلها تنتظر. فأنت المسئول عن المكان الذي يذهب إليه إدراكك الواعي، وأنت لا تسمح لأي شيء بأن يلهيك أو يقطع تركيزك.
مشاركة من ahmed naiem -
واجِه الموقف الذي تحاول تجنبه، وعدِّله حتى تقلل من تأثيره فيك. وتذكَّر أنك تعدل الموقف كي تعزل عواطفك من خلال تغيير شروط النجاح، وأنك تغير توقعاتك إلى شيء أكثر واقعية لا يمهد الطريق للفش
مشاركة من ahmed naiem -
ولا يعني هذا أنك تهرب من مشاكلك، ولكنه يعني ببساطة أنك لكي تحافظ على عواطفك في حالة جيدة، تختار ألا تحيط نفسك بأشياء قد تجلب لك السلبية أبعِد نفسك عن المواقف الخطرة؛ حتى لا تضطر إلى تنظيم عواطفك على الإطلاق
مشاركة من ahmed naiem -
الاستجابة ليست سهلة أبدًا في معظم الأحيان، ولكنها بسيطة.
إن التفرقة بين رد الفعل والاستجابة هي أول خطوة نحو تنظيم العواطف والاستقرار. إنها أول مكان يمكن أن يكون فيه الوعي الذاتي صديقك الحميم.
مشاركة من ahmed naiem -
في الواقع هناك طريقة واحدة فقط للخروج من هذه الدوامة، وهي ألا تحاول أن تكتسب سيطرة، بل أن تتخلى عنها. فبدلًا من أن تقاوم عدم اليقين، تقبَّله. وبدلًا من أن تحاول الإجابة عن السؤال الذي يقلقك («هل ما زالت تحبني؟» أو «هل أنا مصاب بالسرطان؟» أو «هل سأرسب في الامتحان غدًا؟»)، تدرَّب على أن تتعمد ترك هذه الأسئلة دون إجابة. لا تبحث، ولا تستخدم جوجل، ولا تسأل الآخرين، ولا تكتب قائمة، ولا تفكر في الأمر. قل لنفسك إن التحليل ليس الحل، وإنما هو جزء من المشكلة ذاتها.
مشاركة من ahmed naiem -
لن يمنحك أي قدر من الاجترار أي سيطرة على موقف أكثر من سيطرتك الطبيعية عليه. إنه يعطيك فقط الوَهْمَ بأنك مسيطر، ويسبب لك قدرًا كبيرًا من القلق.
مشاركة من ahmed naiem -
والطريقة الوحيدة لإيقاف القلق من مصدره هي بمواجهة الإحساس بعدم اليقين وانعدام السيطرة دون التعامل مع هذه المواجهة بوصفها شيئًا سيئًا لا يُحتمل… شيئًا يجب عليك أن تهرب منه أو تحمي نفسك منه. عليك أن تعلِّم عقلك أن عدم اليقين لا بأس به ولا يشكل خطرًا أو مشكلة. وعليك أن تتعلم استجابة جديدة تجعلك لا تحاول أن تفرض السيطرة على الموقف بعد الآن، بل تمرنك على قبوله.
مشاركة من ahmed naiem -
ويقول بعض الباحثين: يجب أن تكون نسبة الأخبار الجيدة إلى السيئة خمسة إلى واحد (أو أكثر) كي نبدأ في إدراك الجانب الجيد.
مشاركة من ahmed naiem -
لست مجبرًا على منافسة أي شخص آخر غير نفسك. وأيًّا كانت الأفكار السلبية التي تستولي على انتباهك، تحوَّل إلى أفكار إيجابية
مشاركة من Heba Abdel Wahab
السابق | 1 | التالي |