«بيدي، لا بيد عمرو»، قالت الزباء، ثم جرعت السمّ من خاتمها الفضة.
لا مفر: إما يدك وإما يد عمرو.
زراوند
نبذة عن الكتاب
وأدار الغريب ظهره، ومضى. غير أن الطفل سأله قبل أن يبتعد: - هيي، من أنت؟ استدار رأس الرجل على كتفه، وأجاب: * أنا الموت كسّار النوافذ، وأنت يا صغيري حصاتي.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 260 صفحة
- [ردمك 13] 978-9940-385-85-6
- دار الناشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
33 مشاركة