لأنك الله: معراج النفوس المطمئنة - الجزء الثاني - علي بن جابر الفيفي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لأنك الله: معراج النفوس المطمئنة - الجزء الثاني

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"ها هو بين يديك الجزء الثاني من هذا الكتاب الذي أسأل الله أن يكون نافعًا للقلوب، وموقظًا للهمم السائرة إلى الله.. وقد سلكت فيه ما سلكت في جزئه الأوّل، فليس الكتاب علميًّا ينحو باتجاه التعاريف والتقاسيم والأقاويل ورد الأباطيل.. وإنّما هو قلم أديب إن صح لي أن أكون أديبًا، وقلب متأمّل إن صلح أن أكون متأمّلًا، يحبّ الله كما يحبّه جميع المسلمين، وهو أهلٌ لأن يُحب وأن يُعبد وأن يُتَّقى سبحانه.. فأحببت أن أدوّن شيئًا من حبي لربي في هذه الوريقات، فإن كان فيها من خير فمنه وحده، وإن كان فيها غير ذلك فأستغيث به أن يعذّب قلبًا أحبّه ! وأطلبه العفو والمغفرة والمسامحة.." علي بن جابر الفيفي
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 112 تقييم
965 مشاركة

اقتباسات من كتاب لأنك الله: معراج النفوس المطمئنة - الجزء الثاني

لأنّك الله أنوار الرضا أبدٌ

‫ الـنـور درب .. وأيـــام .. ومـفـترقُ

‫ لمَّا عرفتك صار الحب أشرِعتي

‫ أمضي وحيدًا .. وعُـبَّاد الهوى غرِقوا

مشاركة من Heba badr
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب لأنك الله: معراج النفوس المطمئنة - الجزء الثاني

    112

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رقم سبع وستون / 2024

    لأنك الله- رحلة الى النفوس المطمئنة

    علي بن جابر الفيفي

    تطبيق أبجد

    قربه يخيفك، يجب أن يخيفك ..

    وقربه يؤنسك، يجب أن يؤنسك ..

    وقربه يدفئك، يجب أن يدفئك ..

    وقربه يجعلك شجاعاً شامخاً بطلاً

    لا يستطيع العالم كله أن يمسك بسوء لم يرده الله...

    ولا يستطيع العالم كله أن يدفع عنك سوءا قدره الله

    لانك الله الرحمن الرحيم الملك القدوس لانك الله سبحانك لأن!!

    قال النبي ﷺ : «إن لله مائة رحمة، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون، وبها يتراحمون، وبها تعطف الوحش على ولدها، وأخّر الله تسعًا وتسعين رحمة، يرحـم بها عباده يوم القيامة

    في هذا الجزء يستعرض الكاتب اسماء الله التي تدعوا الى الاطمئنان من الرحمن والرحيم والبديع والوهاب فلكل اسم صفة عظيمة صفحات كتاب صغير لن تعطيها حقها .

    الرحمن"... " ياأبت انى أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن"

    ليه مقالش عذاب من الجبار او القوى؟ ..اجتمع العذاب مع الرحمن دليل على ان ربنا عز وجل حتى رحمن رحيم فى عذابه لاعدائه

    النمرود بن كنعنان كان بيقول بكل غرور " أنا احى واميت" .. ف ربنا نهى قصته دى ببعوضه دخلت من أنفه ترفرف بجناحها الضئيل فى جمجمته فتصعقه اشد الأوجاع.. ف مات .. هل عرف يحيى نفسه تانى!!

    ألجميل " .. "ولقد خلقنا الانسان فى أحسن تقويم"

    احسن تقويم مش معناها جمال الملامح بس .. وانما جمال انك بتمشى على قدمين مش اربعه زى الحيوانات .. صوتك بالحروف جميل مش بالمواء والنباح .. شكل الجسم جميل مش مغطى بالفرو والريش.

    الحق" .. كتير من الملحدين يريدون فقط الشك . فى قدرة الله على الحق ويتبعون القانون فقط في المال " وللذكر مثل حظ الانثيين". أي ان الله الرحمن الرحيم لم يكن عادلا مع المراة (الذكر يؤمر بالنفقه اما الانثى لا .. فمالها لها وماله له ولغيره .. يبقى ليه حق ياخد نصيب اتنين!)

    السميع كانت السيدة عائشه فى بيتها وجاءت خوله بنت ثعلبه تشكو الى النبى من زوجها ..فنزلت الآيه دى " قد سمع الله قول التي تجادلك فى زوجها وتشتكى إلى الله والله يسمع تحاوركما" فالله اقرب الى العبد من حبل الوريد .

    اذا هنا علينا التفكر في بديع خلق الله و أفعاله و أسمائه و صفاته ، الله جميل و كريم ، و لن ندرك ذلك و نستشعره إلا إن تعلمنا عنه و تفكرنا في خلقه الذين نحن أولهم ، ألا نشعر بالدم الذي يجري في عروقنا .. من الذي أجراه؟ .. من الذي أذن لعضلة القلب أن تضح الدم في كل ذرة من كيان هذا الإنسان رغم فجوره و عصيانه ..من الذي أبدع كل شيء و خلقه و هدى جميع المخلوقات لما يصلح عيشها ..

    من الذي وهبنا ذاك القلب الروحي السماوي الذي و إن زعموا في الطب أنه عضلة جامدة تضخ الدم فقط .. فمن الذي ينكر أن القلب يحب و يشتاق و يئن و يسكن و يرضى و يحمد و ينكسر و يعبد و يضمر الخفايا و النوايا و يحوي الكثير .. من الذي ينكر ذلك ؟

    سبحان الله و بحمده ، سبحان الله العظيم

    إن الله يملك كل شيء و بيده كل شيء و أمره بين الكاف و النون ، و نحن ضعاف و لا نملك لأنفسنا شيء و لا نستطيع حتى دفع الضر عن أنفسنا ، و لكنّ الله يلطف بنا في كل مرة و يهدينا و يرشدنا و يكفينا ، نحن عباده و هو ربنا و مولانا و حبيبنا و سيدنا و صاحب الفضل العظيم علينا

    لسنا سوى هباءة في ملكه و سلطانه .. لا حاجة له بنا سبحانه .. و لكننا في أشد الحاجة إليه ..فهو الرازق الواهب المدبر و الفعال لما يريد.

    إن معرفتنا بخالقنا سبحانه تزيدنا حبا له و تعظيما و شكرا و عبادة ، و ما يدرينا إن اطلع الله على قلوبنا فرأى فيها صدقا لمعرفته و حبا لطاعته فغفر لنا و أكرمنا و ربط على قلوبنا و صبرها و أرضاها و رضى عنها و جعلنا من أصحاب الجنة و لم نرى شقاءً مرّة أخرى

    "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما أجمل أن يتعرف القلب على ربه ويفهم معاني أسماءه سبحانه وتعالى وآثارها في الكون وظهورها في القرآن العظيم، بكل يقين هيكون له مردود مثمر في علاقته مع الله وسيتقرب منه وسينعم بالخير في الدنيا والمكسب في الآخرة.

    كتاب يتقرأ بتركيز من العقل وحب من القلب وتطبيق بعد ذلك مع الاسم ومعايشته، وسيكون له نتائجه العظيمة، في زمن ما أشد الحاجة فيها للقلوب للقرب من ربهم سبحانه وتعالى.🤍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل جدا انصح به لقد تعلمت منه الكثير من الحكم و الاشياء التى لم اكن اعرفها

    اللهم زدنا علما

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كنت واقعا في حب الله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون