الفريسة - محمد أنور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الفريسة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ماذا لو كنت صيادًا ماهرًا ورأيت غزالاً مارًا بالجوار، فاصطحبت عتادك، تتبعته بحماس، حشوت بندقيتك ووقفت مستعدًا لاصطياده، ولكن قبل أن تضغط على الزناد فؤجئت بشيء لم تتوقعه، لقد خدعك بصرك! يأخذنا "محمد أنور" في رحلة مثيرة تحبس الأنفاس داخل روايته الثالثة - التي خطَّ سطورها خلال أكثر من عامان- للإستمتاع بعالم الجريمة المليء بالغموض أثناء البحث عن مرتكب جريمة قتل لأحد رجال الأعمال بأحد الأحياء الراقية بالقاهرة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الفريسة

    37

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة جدا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    🎯 الفريسة 🎯

    رواية للكاتب : محمد انور

    عدد الصفحات : ٣٠٨ صفحة

    دار النشر : دار ابهار للنشر و التوزيع

    تصنيف الرواية : جريمة / اجتماعية

    🎯 نبذة عن الرواية :

    ❞ إذا أخطأت بندقيتك التصويب علي غزال فربما يهرب ، و لكن إن أخطأت أسدا فحتما عليك أن تهرب ❝

    في إطار تشويقي مليء بالغموض و الاثارة يأخذنا الكاتب في رحلة مثيرة بين حكايتين

    الحكاية الاولى : جريمة قتل في أحد الأحياء الراقية بالقاهرة

    الحكاية الثانية : الصياد الماهر الذي تحول إلى فريسة

    الحكاية الاولى :

    تلقي المقدم عاصم الاعصر بلاغا يفيد بأنه تم العثور على جثة رجل داخل سيارته بمنطقة القاهرة الجديدة

    توجه المقدم عاصم لمكان الحادث ليجد جثة لاحد رجال الاعمال قابعا على مقعد القيادة ،جسده منحني تجاه المقعد المجاور له و علي رأسه بقعة من الدماء المتجلطة

    من خلال التحقيقات يجد المقدم عاصم نفسه امام قضية شديدة التعقيد فكل المحيطين بالمجني عليه داخل دائرة الاشتباه و لكل منهم دوافعه الخاصة القوية لارتكاب تلك الجريمة

    و كل منهم ينفي عن نفسه أصابع الاتهام

    و لكن من منهم هو الجاني الحقيقي الذي ارتكب تلك الجريمة من منهم كان دافعه هو المحرض القوي لقتل المجني عليه ؟؟؟ وهل سيستطيع المقدم عاصم الوصول لحل لغز تلك القضية والوصول إلى الجاني ومحاكمته ؟؟؟

    و من ذلك الرجل المجني عليه و لماذا تم قتله بتلك الطريقة ؟؟؟

    الحكاية الثانية:

    صياد ماهر يختار فرائسه بعناية و دقة شديدة و يضع الخطط و الاستراتيجيات حتى تقع فريسته في شباكه بسهولة و يسر

    لم يخطأ ابدا في اقتناص فريسته و دايما ينجح في اصطيادها و لا تستطيع أي فريسة الهرب منه

    و لكن ……

    كيف تحول ذلك الصياد الماهر البارع الي فريسة و كيف تم خداعه ؟؟؟ و من الذي قام بخداعه و تحويله الى فريسة تهرب من مصيرها المحتوم

    🎯 السرد والأحداث :

    السرد كان بطريقة رائعة جدا و ممتعة و سلسة

    و الاحداث مشوقة مليئة بالغموض و الاثارة

    فمن اول صفحة في الرواية يجذب الكاتب القارئ داخل الرواية و يضعه أمام العديد من الالغاز والاحجيات حتي يتضح للقارئ رويدا رويدا خيوط الرواية و علي الرغم من ذلك لن تتوقع السيناريو الصحيح للنهاية

    🎯 اللغة :

    استخدم الكاتب اللغة العربية الفصحى البسيطة في السرد و اللهجة العامية المصرية في الحوار

    🎯 الشخصيات :

    تحتوي الرواية على العديد من الشخصيات منها الاساسي و منها الثانوي

    تم رسم كل شخصية بطريقة مبدع. و خصوصا الشخصيات الرئيسية و لقد تطرق الكاتب إلى الأبعاد النفسية لكل شخصية و كيفية تكوين شخصية كل شخصية و ظروفها و نشأتها

    اعجبت بشخصية عمر جدا جدا

    🎯 رائي الشخصي :

    🏹 رواية رائعة جدا جدا يمكن إنهائها في جلسة واحدة من شدة التشويق والإثارة و لمعرفة ما ستؤول له أحداث الرواية و مصير الشخصيات

    🏹 الرواية بها شقين شق اجتماعي حيث تطرق الكاتب لقضية مهمة و ناقشها من خلال أحداث الرواية بطريقة رائعة

    و شق جريمة بوليسي حيث جريمة القتل

    🏹 طريقة سرد الكاتب للأحداث ووصفه رائع جدا يجعل الشخص متفاعل مع شخصيات الرواية و متحفز لحل جميع الالغاز والاحجيات داخل الرواية

    وعلى الرغم من ذلك فشلت في تحديد هوية القاتل و تخمين الأحداث فالنهاية كانت رائعة وغير متوقعة

    🏹 الرواية هي العمل الثالث للكاتب و لقائي الثاني مع أعمال الكاتب محمد انور بعد قراءتي لرواية مقتل يسرا سليمان وفي انتظار الروايات القادمة بإذن الله

    اتمني للكاتب Mohamed Anwar التوفيق دائما

    و دايما يارب من نجاح لنجاح

    🎯 اقتباسات من الرواية :

    🏹 فالكل حذق و لا يمكن خداعه طالما لم يختبر

    🏹 انا اشبه المجرمين ، و المجرمين لا يهابون ،المجرمين جريئين ، المجرمين يخشاهم الآخرون

    🏹 المشاعر يمكن للجسد ان يخفيها ماعدا العين ،فهي من تأتي بالحقيقة دائما و لا شئ سواها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب : الفريسة

    المؤلف : محمد أنور

    الصفحات : ٣٠٥

    اللغة : فصحى / عامية

    التصنيف : جريمة

    الناشر : إبهار

    " إذا أخطأت بندقيتك التصويب على غزال فربما يهرب، ولكن إن أخطأت أسدًا فحتمًا عليك أنت أن تهرب "

    خلق الله البشر أسوياء .. ثم جعل لكل واحد ابتلاء .. يرفعه عنه وقتما شاء .. فمنهم من يجتاز الاختبار .. ومنهم من ينهار .. ويحيد عن المسار ..

    طفل لا حول له ولا قوة .. لديه أب هو شر قدوة .. ورفاق متنمرين .. شبهوه بالشياطين .. فتلاشت براءته .. وظهرت عدوانيته .. قبل أن يجري عليه القلم .. فمن شابه أباه فما ظلم ..

    دوائر الشر كالعِقد .. لا تتوقف عند حد .. تبدأ بسرقة وخفة يد .. وتنتهي بالقتل العمد .. فتيار الإجرام .. يجر معه كل حرام .. ويداعب سيء الأحلام .. هكذا على الدوام ..

    صياد يتخير فريسته .. ويترصدها بطريقته .. وينتشي غبطة .. كلما نجحت الخطة .. ولا يدري أن الأدغال .. مليئة بالمجرم والمحتال .. وأن صياد البارحة الأشد .. قد يغدو فريسة الغد ..

    رواية متعددة الجرائم والأحداث .. كل منها يصلح كبحث من الأبحاث .. اجتمعت في التحام .. مما سبب ازدحام .. لكن في النهاية .. ستجد أن هذه الرواية .. جعلت منك فريسة .. لمؤلف صنع توليفة نفيسة .. من فنون الإجرام .. تبقيك مشدودًا على الدوام .. فكن متيقظًا لكل حدث وإن صغر .. واحفظ كل اسم وكل خبر ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرائتي الثانية للكاتب محمد أنور والذي توقعت أن يفاجئني كروايته السابقة (مقتل يسرا سليمان) بكم التفاصيل والعلاقات المتشابكة والأحداث المتصاعدة طوال العمل،الأسباب التي لابد من توافرها لتكلل الرواية البوليسية بالنجاح.

    ولكن...

    هذه المرة "الفريسة" لا تمثل الق*تيل فحسب ولكنها قد تشير إلى المتهم كذلك.. البعد النفسي والاجتماعي الذي اهتم الكاتب كثيرا برسمه وتقديمه للقارئ للشخصيات الرئيسة بالعمل، حوله من مجرد عمل بوليسي نبحث فيه عن الق*اتل إلى عمل اجتماعي في المقام الأول يسلط الضوء على حجم تأثير الاباء على أبنائهم سلبا أو ايجابا..

    متهما كان أو ق تيلا، فقد لاقي أحدهما مصيره واتخذ الآخر طريقا جديدا بعد فرصة (شديدة الغرابة) لا يغتنمها الكثيرون.. فرصة واحدة أخيرة للبدأ من جديد.

    تشابكت الأحداث وتعددت الدوافع لارتكاب تلك الج*ريمة، فجعلته عملا اجتماعيا بوليسيا مشوقا لا تنقصه أدق تفصيلة، الأمر الذي يؤكد يوما بعد يوم وتجربة بعد تجربة حجم موهبة محمد أنور في هذا اللون الأدبي الذي يجذب الكثير من القراء..

    تجربة قوية تحمل وصفا دقيقا، لغة عربية سلسة بسيطة وحوارا بالعامية المصرية بين أبطالها فعكست خلفياتهم بشكل دقيق وواقعي..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية بوليسية بلغة سينمائية جميلة، الحبكة متقنة من أول صفحة إلى النهاية، يصعب إكتشافها أو توقع الأحداث خلال رحلة القراءة، اعشق النهايات ذات الطبقات المختلفة( Multiple end layers).

    غنية بالشخصيات المرسومة باحتراف والتركيز على الأبعاد الاجتماعية المؤثرة في تكوين كل شخصية على حدى، المبررات والدوافع كانت في سياق المنطق لكل شخصية.

    التضليل والتعتيم على القاتل جاء بشكل مناسب للأحداث دون الوقوع في فخ المصادافات والأحداث الغير منطقية.

    في المجمل رواية بوليسية تحمل الكثير من المعاني الإنسانية والاجتماعية، التشويق والإثارة ممتد حتى آخر سطر في العمل

    ارشحها للجميع وبقوة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة احداثها متماسكة و محافظة علي الرتم من البداية للنهاية و علي الرغم من تعدد خطوط الأحداث و الشخصيات الا ان الكاتب أبرز دوافع و مبررات كل شخصية. عجبني تشعب الأحداث و الطريقة اللي تشابكت فيها كل الخيوط في النهاية . خلصتها في قاعدة واحدة علي الرغم من كبر حجمها . كنت قرأت علي جود ريدز ان الكاتب استغرق عامين في كتابة الرواية و للأمانة الطبخة طلعت مستوية بالمللي 😂 .. بالتوفيق للكاتب و في انتظار العمل القادم .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية خطيرة جميلة اوي فعلا استمتعت بيها جدا و مقدرتش اسيبها الا لما خلصتها .. القصة و الحبكة و التويستات حلوين اوي .. انا فعلا خايفة اكتب اي حاجة عنها عشان محرقهاش بس فعلا هي بتشد من اول صفحة .. أتمنى التوفيق للكاتب دايما يارب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    __

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق