اقتباسات من رواية ربع الرز

ولكن البلدة كلها تبكي فمن يسمع نحيبك يا هذه؟

الحُب ليس لأمثالنا يا ستيتة.

الكل يقف حائرًا أمام لحظة الموت، لا نعرف متى ومن أين سيباغتنا وكأنه الظل الـمُصاحب لك منذ الولادة، تعطيه ظهرك مطمئنًا لقوتك وعظمة مهابتك ثم فجأة ينقضُّ بمخالبه، فالكل أمام الموت سواسية.

ما نفعله ينطلق سهامًا فيأخذ دورته ثم يعود لينغرس في ظهورنا، والزمن لا ينسى.

❞ ما نفعله ينطلق سهامًا فيأخذ دورته ثم يعود لينغرس في ظهورنا، والزمن لا ينسى. ❝

❞ ما نفعله ينطلق سهامًا فيأخذ دورته ثم يعود لينغرس في ظهورنا، والزمن لا ينسى. ❝

❞ ما نفعله ينطلق سهامًا فيأخذ دورته ثم يعود لينغرس في ظهورنا، والزمن لا ينسى. ❝

❞ سعد باشا يخطئ ويصيب ولكنه الوحيد فيهم من ينظر لهم بقلبه فلاح ابن فلاح وكل ما يفعله من أجل الشعب. ❝

❞ الكل يقف حائرًا أمام لحظة الموت، لا نعرف متى ومن أين سيباغتنا وكأنه الظل الـمُصاحب لك منذ الولادة، تعطيه ظهرك مطمئنًا لقوتك وعظمة مهابتك ثم فجأة ينقضُّ بمخالبه، فالكل أمام الموت سواسية. ❝

البارات

ما نفعله ينطلق سهامًا فيأخذ دورته ثم يعود لينغرس في ظهورنا، والزمن لا ينسى.

الكل يقف حائرًا أمام لحظة الموت، لا نعرف متى ومن أين سيباغتنا وكأنه الظل الـمُصاحب لك منذ الولادة، تعطيه ظهرك مطمئنًا لقوتك وعظمة مهابتك ثم فجأة ينقضُّ بمخالبه، فالكل أمام الموت سواسية.

الحياة اليومية في رَبْع الرُّز لا تختلف كثيرًا عن ربوع القاهرة الأثرية، ولكنه في باطنه يختلف عن عظمة بنائه وصلابة جدرانه التي كستها السنون قوة وإن ظهرت عليه بعض الأتربة كالقلاع له مهابة وفي داخله قشرة رقيقة تنتظر من يدق عليها الباب حتى تنكسر وتتفتت

في رَبْع الرُّز تختلط الحكايات إلا اللعنة التي شهدوها بأعينهم فتوارثتها الأجيال أقدار كل من في الرَّبْع تترابط كالشبكة التي يعلقون عليها جلابيبهم أعلى سماء غرفهم ومن يكسر تلك الحلقة المفرغة التي يدورون فيها؟ جيل بعد جيل ستظل الساقية تدور

‫ الساقية تدور فيعود السائر من حيث بدأ يتوه داخلها ويتخبط وفي رَبْع الرُّز الكل سواء مثلما تحكي النسوة إذا خرجت اللعنة من مكمنها أُغلقت الأبواب وستيتة أشعلت الفتيل أو ربما العجوز حماة زُهرة في النهاية الوزير التركي في مدفنه