بوستة عزيز ضومط - سامح الجباس
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بوستة عزيز ضومط

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ادعُني إسماعيل! أو أي اسم آخر أنت تختاره فلا فارق عندي، فأنا لن أُخبرك باسمي الحقيقي. يكفي الآن أن أكون إسماعيل بالنسبة لك. إذا فتحتم قلبي ستجدون في داخله قبورًا محطمة. لماذا أكتب وأنا حبيس الماء؟ ربما أكتب لأن الزمن لا تهزمه إلا الأحلام. نجحت في الهرب. ممن هربت؟ لا تسأل. الآن يشق بي وابور البحر قلب المتوسط إلى اللامكان، ولا أكترث لأن أعرف، المهم في الأمر أني نجحت في الهرب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 17 تقييم
95 مشاركة

اقتباسات من رواية بوستة عزيز ضومط

تدهشنا الحياة في البداية كأنها نهر يتفجر من ينبوع النور، لكن مع التوغل فيها نكتشف أنها نفسها بلا بداية.

ما فائدة إخضاع الزمن إذا كان الإنسان هو نفسه سراب ؟..

مشاركة من منار عاطف
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بوستة عزيز ضومط

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    قرأت معرض الكتاب في ٢٠٢٤

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    مرتديا قناع كريستوفر كولومبس مكتشفاَ لعزيز ضومط وأول المؤرخين عنه إصطحبنا _ الدكتور سامح الجباس الروائي العبقري والسيناريست - معه لعالم هو بين البين ..

    لاتدري أهو تدوينة شخصية أم أنك تدرس في قاعة للتاريخ .

    إرتديت نظارتي ال 7D

    وسقطت في ذلك العالم الموازي لأصير أنا الكاتب والبطل معا ، اشارك الكتابة بأسماء لم تعلن ورمزيات تحل واسئلة لم يرد عليها . وبطل أنا أحمل كل الأسماء، واتجول مابين سينما ومسرح وأزقة ومكاتب ومصالح ودهاليز وخفايا لاتنتهي .

    يبدأ الكاتب بقول مأثور لعمدة الرواية ومحرك الأحداث مصطفى افندي الوكيل ..تلك اليد الممسكة بخيوط الماريونيت داعية لتأليه الفرد والأخذ بنواصي وعقول من حولهم .

    ثم يتحرك بنا الكاتب نحو ابطال بلا أسماء حقيقية فيشكك فى الجميع وكأنه يقول لاتعول على العنوان فقط أدخل واكتشف .

    متنقلا بين راوي رجل وٱخر إمرأة مما أزال الرتابة وخلق جمال متجدد.

    نقلات رائعة بين الحقيقة والخيال على كل المستويات

    سياسة الرأي والرأي الٱخر . فن دهاليز وكواليس وكأنك هناك فى حجرة عبدالوهاب او منزل ٱسيا وربما شاهدا ايضا على إتفاقيات افلام واغاني .

    ولامانع من دخول بلاط صاحبة الجلالة لسبر اغوار علاقتها بالأحزاب .

    العقاد والإختلاف الشديد حوله وعلاقته بالوفد واحمد شوقي .بذكاء شديد من الكاتب يجعلك ترى بعينيه وتسمع باذنه دون ان تدري توجهاته الخاصة .

    إستخدامه للرمزية رائع

    طول قامة هيلين ،

    الأسماء كركور وفانوس وكنكة وعفريت الليل والصرصارة وفردوس قطط وحودة الجن

    ويزيد الكاتب لموازيين كتابته انك لن تخرج مستمتعاَ فقط بل ومثقفا أيضا . يدس الكاتب مابين السطور معلومات غاية فى الندرة والأهمية فلأول مرة اعرف سارة نوفل واعرف سبب إختراع لقب آنسة ولقب عقيلة !

    وكأن الكاتب يحقق لسارة نوفل أمنيتها فى ان نذكرها وندين لها بالفضل.

    ولاتخلو الأحداث من التشويق والإثارة بسؤال بعد كل جزء مفتوح لاتتم الإجابة عليه .

    بريشته وادواته يرسم لنا بورتيريهات دقيقة جدا لشخوص عمله لينقلهم إلينا صوت وصورة .

    راكبا آلة الزمن يصطحبك الكاتب كبطل فى عالم موازي واحداث ساخنة وضفيرة ومزج لانهائي ناهيك عن الرومانسية شديدة التعقيد والخصوصية والرقي بين البطل وهيلين .

    كاتب لايمتلك ادواته الفنية بمهارة فحسب ولكنه مثقف من الطراز الأول وناقد ومحلل فني _راق لي بشده تحليله لفيلم عبد الوهاب دموع الحب_

    صندوق مطعم بالأحجار الكريمة هديتك الفاخرة وانت تقرا بوستة عزيز ضومط

    ...إبدأ وستجد نفسك تقسم _لن ابرح حتى أبلغ _.

    #سحر_الحسيني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق