السيرة الملكية : ملوك الدولة الأندلسية - الجزء الأول - إسماعيل مرسي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

السيرة الملكية : ملوك الدولة الأندلسية - الجزء الأول

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في العصور الوسطى؛ حيث كان يرتع أسلاف هؤلاء الأوربيون في مستنقعات من جهل وخرافة وفقر ومرض.. في ذلك الوقت كانت الأندلس في أوروبا منارة عظيمة تشتعل بأضواء العلوم والفنون والآداب والرقي؛ حيث كان طلاب العلم من جميع أنحاء العالم يتوافدون على جامعات قرطبة وإشبيلية وغرناطة وغيرها لينهلون من علومها وحضارتها.. الآن ينظر الشباب المسلم ولا يرى دولة تسمى الأندلس المسلمة؛ ولا شعب يسمى بالأندلسيين؛ وكأن الكلام على دولة أسطورية مفقودة تسمي أتلانتس لا الأندلس.. ربما لا يعلم الشباب المسلم كذلك عن تلك الجريمة العنصرية التي أقدم عليها أسلاف هؤلاء الأوربيون المتحضرون في حق أسلافنا المسلمين من طرد وتهجير وإبادة وقتل وحرق وطمس لحضارة إسلامية عظيمة عاشت لما يقارب الثمانية قرون! لذا وجب علىنا أن نحكي لأولادنا عن تلك الحقبة العظيمة في حياة الزمن؛ حيث كنا وكانوا؛ حيث نرى كيف بنى الأجداد الأمجاد؛ ثم كيف أضاع الأولاد تلك الأمجاد وأضاعوا معها البلاد والعباد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 2 تقييم
60 مشاركة

اقتباسات من كتاب السيرة الملكية : ملوك الدولة الأندلسية - الجزء الأول

فاعجب أيُّها العاقل لهذه الدنيا وعدم صفائها، وبخلها بكمال الأحوال لأوليائها،

مشاركة من Majed Turkistani
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب السيرة الملكية : ملوك الدولة الأندلسية - الجزء الأول

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    سرد جميل مختصر مفيد للقارئ يسهل فيها الكاتب عرض سيرة كل امير وخلفية عن نسبه ولقبه وكنيته وامه ونقش خاتمه وعرض حاله وحال الاندلس قبله وبعده ثم خبر وفاته.

    يعتبر الكتاب مرجعا تاريخيا للدولة الاندلسية منذ نشأتها الي سقوط الدولة الاموية والهاشمية والعامرية والصراع الذي دام بين اهل قرطبة والبربر.

    باذن الله سأقراء الجزء الثاني لتكتمل الصورة.

    الكاتب اعجبني اسلوبه ووضوح كتابته وسلاستها بارك الله في علمه ونفع به ونفعه به.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق