مقامات الغضب > اقتباسات من رواية مقامات الغضب

اقتباسات من رواية مقامات الغضب

اقتباسات ومقتطفات من رواية مقامات الغضب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مقامات الغضب - صفاء النجار
تحميل الكتاب

مقامات الغضب

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ أنفتح على جراحي، أستطيع أن أحكيها، أحكي بعضها دون أن أبكي، أن أنهار، أن أخجل، هذه السيدة.. أنا كنتها، لكنها ليست هنا الآن، ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ جاذبيته في أنه لا يعطي أحكاما، لكن هذا في الحقيقة لأنه لا يريد أن يبذل نفسه لأحد، ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ في علاقتي، لا أندمج، لا أذوب، كأنني أمام كاميرا، تصور وتسجل كل ما أقول، ليس أنني لا أتصرف على سجيتي، ولكن أنا واعية لكل ما أفعل وما أقول. المعرفة بالسلوك لا تعني تفهمه.. لا يعني التجرد عند مراقبته ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ من لا يصرخون هم الأكثر ضررا، ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ تتجدد رغبتي في الرحيل، تحاصرني، تضغط على حواسي، فتجعلني أرغب في الهرب من أصحابي، من العمل، من بيتي، أصبحت أعرف هذه الرغبة، أتحسس مقدماتها، وأعرف أنها سرعان ما ستزول، لو أنني طاوعت رغبتي في الرحيل لانتحرت منذ زمن بعيد. ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ الخذلان الذي يواجهك، الذي يصدمك تلتقيه أكثر من مرة بأكثر من وجه. يأتيك الخذلان، من بين أضلعك، لا أحد يخذلك خارجك. ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ لا ترى سوى نفسها، كأن لديها الحق في استغلال الآخرين، وتعزيز الشعور بالذنب لديهم، كنت أتفهم ألمها وأتعاطف مع دوافعها وخوفها من الوحدة، وميلها للاكتئاب واليأس اللذين تغطيهما بالغضب والتذمر الدائمين. ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ لا أريد أن أسمع، لا أريد أن أرى، أريد أن أفقد الذاكرة، أن أتوه، أريد أن أجرب خفة الذين لا ينتظرون شيئا، الذين لا يثقون إلا في جراحهم، الذين لا يملكون ترابا يغويهم فيبذلون الروح ثم لا يجدون شيئا. ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ تمنيت أن أكون في غناها، عدم حاجتها لمرآة، عدم حاجتها لأحد، هي مستكفية، الشمس تشرق من داخلها، لا تحتاج لضو ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ لا شيء أنتظره، وكل ما حدث وما سيحدث نتيجة، والأسباب تم زرعها منذ سنوات، في السر أو العلن، لا شيء أنتظره، وما أنتظره لا يتصل قبل أن يأتي ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ما الذي يقضي على الغضب؟ يفرغه من طاقته، يحوله لشيء أبله بلا معنى؟

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • إذا كانت الحياة تعود لتبدأ من جديد، من نقطة الصفر، ما الجدوى إذا كنا عرضة دائما للخسارة ولا شيء مجاني؟

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • المعرفة الآن متاحة إلى حد التخمة، ضغطة على الموبايل تقدم لك معرفة العالم، ضغطة تختزل كل الجهود وتقدمها لك كي تتباهى أكثر وأكثر بما لم تتعب فيه..

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • مثل كثيرين أفعل كل يوم أشياء عديدة، لكني في الحقيقة لا أفعل شيئا. أبدد طاقتي في كل الأفعال؛ أصحو، أذهب للعمل، أحب، أكره، لكن لا أثر، لا نتيجة كل ما أفعله صاخب، مشتعل، منفجر؛ بوم. بوم، ثم لا شيء. هدم.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • اختفت صفة المجتمع الكادح.. الترفيه غاية، الاستخفاف منهج حياة، الذين يكسبون الملايين الآن لا يمتلكون غير وقاحة الفراغ، الهراء يؤدي إلى مزيد من الهراء، والكل يكسب من لا شيء، من يستطيع أن يكون أكثر تفاهة يكسب أكثر، لا يوجد حد لهذا المنزلق.. كل ما لديك يتحالف لصالحك، وكل ما تفتقده، يتحالف ضدك. وكل ما لدينا هو الهراء.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • كما أنني لن أستمر في هذا الطريق طويلا.. أنت تضحك على نفسك، لم يسلك أحد طريقا وعاد منه، كل طريق يؤدي إلى نهايته.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • الكبير لا يغضب. يقسو، يعنف لكنه لا يغضب، الغضب يفقد الكبير وقاره. القسوة، الغلظة، لكن الغضب يعمي، وعندما تعمى، ألف من يقودك للهاوية.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • أنا واحدة من الكائنات التي تتشظى طوال يومها، وفي الصباح التالي تعيد تركيب أجزائها 🧩

    مشاركة من Donia Darwish
  • لقد صنع الله ديانات مختلفة لكي تكون صحيحة لأناس مختلفين، لأزمنة وبلدان مختلفة، العقائد كلها مجرد طرق، الواحدة مثل الأخرى، والطريق ذاتها لا يمكن أن تكون الإله ذاته، في الحقيقة يمكن للإنسان أن يصل إلى أية واحدة من هذه الطرق

    مشاركة من El Masry
  • - مع وجود الكاميرا، لم يعد للحقيقة وجه واحد، صار للحقيقة ألف وجه.. مع وجود الموبايل في يدك، أنت في قلب العمل طوال الوقت، لم يعد هناك حدود للزمان أو المكان.. وهذا شيء مهلك، أن تظل في الدائرة نفسها دون حدود أو فواصل، الزمن منساب في أبدية لا تنتهي، وتجد نفسك متورطا كل لحظة في تفاصيل وعلاقات ملتبسة، من اجتماع إلى اجتماع ومن الكنترول رووم إلى الاستوديو إلى المونتاج، دوائر متشابكة، وساعات من البث، هدير لا ينقطع، ودوامة لا تعرف أبعادها

    مشاركة من
المؤلف
كل المؤلفون