من اول ما تم الاعلان عن اصدارات دار الرواق
و اسم الرواية و الغلاف كان ملفت بالنسبالي و حسيت باني في حته فانتازيا كده في الموضوع من صورة الوحش المرسوم علي الغلاف
نقط سريعة كده
دي اول تجربة مع قلم الكاتب
لغة العمل السرد بالفصحي و الحوار بالعامية
العمل احداثه سريعة من غير ملل و لا تطويل و حشو و دي نقطة بالنسبالي كانت سلاح ذو حدين
فكرة العمل حلوه جدا و لكن تنفيذها كان بسيط كان ممكن تتعمل بشكل اعمق شوية و العمل ياخد حقه في رسم الشخصيات عن كده مع التركيز في بعض التفاصيل كنا نبقي قدام عمل فوق الممتاز
سلبيات و فيها حرق بسيط :-
العمل كان محتاج يبقي اكبر و فيه شخصيات اكتر و تعقيد اكبر من كده لان الفكرة تقبل بده
بدون حرق كده كنت اتوقع ان صدمة ياسين تكون اقوي من كده عشان يوصل للحالة المذكورة في الرواية
اعتقد ان كان اول سؤال لازم يكون في بال ياسين اول ما يوصل جلوان هو مين اللي بعت الجواب و يسعي يعرف مين
فيه غلطه مش عارف ازاي الكاتب وقع فيها و هو بيكتب العمل
"ياسين في اول ليلة يباتها في قرية جلوان حرك السرير عشان يكون شباك السرير قافل علي الشباك من باب الامان .. ازاي بقي ياسين في مشهد من المشاهد بعد كده هيستخبي خلف السرير !!"