❞ ينتابني شعور مختلط دائمًا في أيام الفقد. رغبة عارمة في الجري لمسافات طويلة مع صمت لا يكسره سوى صوت موسيقي تأتي من داخل قلبي أو ممارسة الجنس مع شخص لا أعرفه. وقت ماما ثم بابا، والآن مع آدم. ❝
بدون فصل أخير > اقتباسات من رواية بدون فصل أخير
اقتباسات من رواية بدون فصل أخير
اقتباسات ومقتطفات من رواية بدون فصل أخير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
بدون فصل أخير
اقتباسات
-
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
-
فعل ما هو أسوأ من ذلك بمراحل، مد يده وسرق من صدري الشعور بالأمان. 💔❤️
مشاركة من Marwa Mounier -
"كنت أظن أن جميع الأشياء يمكن السيطرة عليها، وأن عندي القدرة على تحريكها في أي اتجاه أريده. متى انهار هذا اليقين؟"
مشاركة من Mohamed Osama -
إنه شيء حزين أنك راحل
وسوف آخذ وقتي لأصدق هذا.»
مشاركة من Fedaa El Rasole -
فالأيام أثبتت لي حتى هذه اللحظة أن إظهار مشاعري لا يجعل مني شخصًا صادقًا وتلقائيًّا، بل محتاجًا، والمحتاج لا يحب.
مشاركة من Fedaa El Rasole -
❞ مصر، م ص ر. تلك الأحرف الثلاثة التي تجعلني أبكي وأضحك وأسب الدين في لحظة واحدة! ❝
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil -
لا، أنا لم أعد أنتظر الوقوع في الحب ولا من الحب. أستقبل الخذلان مرة وراء مرة حتى فقدت شعوري بالمرارة الناتجة، «نمِّلت».
مشاركة من Fedaa El Rasole -
مصر، م ص ر. تلك الأحرف الثلاثة التي تجعلني أبكي وأضحك وأسب الدين في لحظة واحدة!
مشاركة من Fedaa El Rasole -
أود أن أحرق كل التنظيرات التي تقول إن الحقائق مريحة أكثر. الحقائق موجعة ومؤلمة،
مشاركة من Fedaa El Rasole -
يعتريني ثقل الغاضب الذي لا يعرف كيف يُعبِّر عن نفسه أو يكتم التعبير كي لا يخسر أكثر مما خسر،
مشاركة من Fedaa El Rasole -
مريح جدًّا أن تكون في حياتك علاقة لا تشعر أن عليك ملء الفراغات بالكلام أو الفعل طوال الوقت
مشاركة من Fedaa El Rasole -
كنت أظن أن جميع الأشياء يمكن السيطرة عليها وأن عندي القدرة على تحريكها في أي اتجاه أريده. متى انهار ذلك اليقين؟
مشاركة من Fedaa El Rasole -
بين الوقع والخيال هناك خيط رفيع، في تلك الرواية يطير هذا الخيط بفعل رياح الحرية التي نفتقدها كثيراً هنا، ع العموم فأنا لست هنا لأقيم النص مثلًا فلا أعتقد أنني أهلًا لذلك إضافةً أن هذا النص فوق مستوى التقييم، فأنا هنا لأصف شعوري بين صفحات تلك الرواية التي لا تحمل فصلًا أخيرًا، هل شعرت بيوم أنك تتطير بين كل ذكرى وأخرى وكل مشهد والمشهد الذي يليه؛ لنقل أن هذا تقريبًا ما شعرت به أثناء قراءتي لهذه التحفة.
ولا يسعني إلا شكر الكاتبة على ما قدمته من مشاعرها في هذه الرواية وأنا حقًا أريد المزيد ❤️
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil -
أمسكت بالسونتيان السيموني وأنا أتأمله ارتديته بسهولة لم يعد الهواء يدخل بسلاسة إلى رئتيَّ هناك شيء قاسٍ في كوننا نساء ارتديته كأنني فعلت ذلك مئات المرات لا شيء يدهشني في الحياة، كأنني كنت هنا من قبل عدة مرات لبس السونتيان،
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil -
❞ يأكلون ببطء واستمتاع، فأتذكر مشهد الحفلة في فيلم شوكولا الجالسون حول المنضدة يهيمون بالأصناف التي طبختها ڤيڤان روشيه بالكاكاو الخام وهي تبتسم بعينيها الصغيرتين في رضا غير مكتمل كرضاي أنا أن نيرڤانا ليست هنا أمسك الهاتف وأرسل إليها رسالة قصيرة: «أنا عاملة شوربة عدس وعايزة أعدي عليكي شوية منها.» ❝
مشاركة من Mohamed Osama -
" ولكنني أشعر بأنني أثقل من ذلك بكثير، فأتذكر عنوان «أثقل من رضوى»، لم أقرأه بالكامل، الآن أشعر أن سلمى أثقل من العالم، سيزيف؟ لا، بل يعتريني ثقل الغاضب الذي لا يعرف كيف يُعبِّر عن نفسه أو يكتم التعبير كي لا يخسر أكثر مما خسر، ماذا سأخسر أكثر مما خسرت "
مشاركة من Mohamed Osama -
"ولكن هل أنا ما زلت أنا؟ إنه لمن السذاجة إذا ظننت ذلك"
مشاركة من Mohamed Osama -
❞ أنا لم أعد أنتظر الوقوع في الحب ولا من الحب. أستقبل الخذلان مرة وراء مرة حتى فقدت شعوري بالمرارة الناتجة، «نمِّلت». ❝
مشاركة من Mohamed Osama -
❞ فالأيام أثبتت لي حتى هذه اللحظة أن إظهار مشاعري لا يجعل مني شخصًا صادقًا وتلقائيًّا، بل محتاجًا، والمحتاج لا يحب.❝
مشاركة من Mohamed Osama
السابق | 1 | التالي |