الرواية المسروقة ، بدون حرق
رواية بلسان البطلة "سلمى"
بدايتها خاطفة،" حكاية ريما وعلاقتها بسلمى ، واسم "سلمى" القديم اللي سبب لها اذى نفسي ، مرورا بالأسانسير "وسيد"
البداية دي كانت كفيلة اني انتهى منها في يوم ونصف
وكانت تخلص في وقت اقل
لولا اني حبيت اقضي وقت اطول مع أمجد ومالك وحمدي وأميرة ونانسي وطبعا سلمى
بدأت الحكاية مع سلمى من طفولتها لحد ما كبرت
مرورا بكل المعاناة والتحولات النفسية اللي مرت بيها ، انعدام لغة الحوار او الخوف من الأهل كان سبب في جزء من اللي اتعرضت له ، وفي آخر الأحداث كان أهلها خاصة امها اكبر داعم لها
وكذلك حمدي ، كانت امه ذات تأثير كبير جدا على شخصيته
الأهل هنا في الرواية تأثيرهم ملموس
زي ام أمجد، في اقتراحها عليه أثناء البيع، انه يستعين بشئ مفيد للسيدات
اللغة في الرواية جميلة جدا
السرد والحوار بالفصحى
حسيت الحوار مناسب لكل شخصية
ردود افعالها كمان تتناسب تماما مع تركيبتها النفسية
وقفت عند شخصية حمدي شوية
معرفتش أوصفه او أصنّفه
التعبير الأدق له "وغد"
اتفاجئت في آخر الرواية تماما بحدث غير متوقع
الرواية حلوة جدا جدا