حارس المشرحة - عبد الرحمن محمد حنفي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حارس المشرحة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

«هذه ليست مجرد قصة، بل هي رحلة مرعبة إلى أعماق الجحيم، حيث يلتهم الشر الأرواح ويتغذى على الخوف والرعب. ستتعرف إلى الشياطين القاسية والوحوش المفترسة، وستحارب من أجل البقاء في عالم يُهيمن عليه الظلام القاتل، حيث تتعاظَم الرغبة في الهروب والنجاة، ويصبح الخوف رفيقًا لا يفارقك في كل خطوة. تحذير: مستوحاة من أحداث حقيقية».
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 108 تقييم
1032 مشاركة

اقتباسات من رواية حارس المشرحة

رحلة سعيدة بداخل تلك الأوراق..💀

مشاركة من Hocine Aouina
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حارس المشرحة

    110

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    كانت الساعة التاسعة مساء عندما هممت بقراءة هذه الرواية، وما دفعني لاختيارها دون غيرها ــــــــ رغم أني لا أفضل قراءة روايات الرعب وما شابههاــــ أنها الرواية الحائزة على المركز الأول في مسابقة القلم الذهبي لمسار روايات الرعب.

    عنوان الرواية هو العتبة الأولى ودليل القارئ إلى النص، وله أهمية كبيرة في تشكيل الخطاب الروائي، خاصة أنه يشكل الرسالة التي يسعى المؤلف لنقلها إلى القارئ، ومن ثم فلابد أن تتوافر فيه شحنات دلالية مكثفة، تجعله قادرا على حمل الرسائل الكامنة في النص.

    " وحارس المشرحة" عنوان يوحي بالغموض والإثارة، وفي ذات الوقت يحصر الأحداث على الشخصية التي تدور حولها الرواية وهي حارس المشرحة، والمكان الذي تدور فيه الأحداث وهو المشرحة

    بدأت الرواية بتحذير القارئ بأن هذ الكتاب ليس مجرد قصة بل هو رحلة مرعبة تصحبك إلى أعماق الجحيم، سيتعرف على الشياطين القاسية والوحوش المفترسة، ويغوص في أحداث مرعبة ويواجه تفاصيل صادمة، فمنيت نفسي بقضاء ليلة مرعبة، قائلا: هلا بالرعب.

    - [x] سارعت بتهيئة المكان، أريكة واسعة مريحة، أطفئت الأنوار ماعدا أباجورة في أحد أركان الغرفة ، ليبدو المكان غامضا، ومعايشا لأجواء الرواية، على المنضدة بجواري زجاجة ماء، وكأسا من الشاي.

    أرحت ظهري على مسند الأريكة، وبدأت في التصفح، وقعت عيناي على كلمة "مقدمة"، فباغتني سؤال: وهل للروايات مقدمة؟

    فسمعت هاتفا بداخلي: هل تفهم أنت في روايات الرعب؟ ربما تكون تهيئة لما ستعايشه من أحداث مرعبة، وتجارب موت وعذاب لا يمكن تصورها كما يقول الكاتب.

    " في عتمة الليل المقيتة، حيث تتجلى الأرواح المظلمة والكائنات الشريرة" بداية لا باس بها، " استعد للانغماس في هذه السراديب المرعبة، حيث تتلاشى حدود الواقع وتنبثق الكيانات الشريرة من زوايا الظلام المحيطة، ستتعرض لرؤى مرعبة وتجارب هستيرية تجاوزت كل حدود الخيال، ستشعر بالقشعريرة على جلدك"، أصغيت حواسي حتى أشعر بتلك القشعريرة، فلم أشعر باي تغير بعد، لما الاستعجال فما زلنا في المقدمة، "ولم أكتشف بعد أن الخوف مجرد مفهوم!" من قال إن الخوف مفهوم؟ (الخوف شُعورٌ بالقَلَق يَعْتري المَرْء حِيالَ خَطَر وتَهْديد أو عند فِكرة خَطَر وتوقُّع حُلول مَكْروه، رُعب، أو هو سلوك يتميَّز بصبغة انفعاليَّة).

    قلبت الصفحة وقرات، (في اليل يبدأ حارس المشرحة في سماع أصوات صاخبة..) ارتفع معدل الأدرينالين في دمى، هاهي البداية الحقيقية للرواية، ولكن السؤال: كيف تكون البداية؟ خروج الصوت فيسمعه الشخص، أم بداية السماع ثم يأتي الصوت؟ فارتفع الهاتف بداخلي معاتبا: ماذا تفهم أنت هذا هو أسلوب السرد في أدب الرعب!

    حاولت تذوق تركيب الجملة السابقة، أليس من البلاغة أن يقول: سمع حارس المشرحة في اليل ...لا عليك ، هكذا قلت لنفسي.

    تابعت القراءة:

    " يقف بخطوات مرتعشة" حاولت أن اتخيل المشهد، كيف يقف بخطوات ،فزجرني الهاتف: ألم أقل لك إنه أسلوب أدب الرعب!

    واصلت القراءة:

    " الهواء النافذ يلتف حوله" ما المقصود بوصف الهواء بالنافذ، ونافذ الى أين ؟" الأضواء المختلفة تلقي ظلالا غامضة" هل يقصد الأضواء المتعددة؟

    " حيث يشعر بحركة هامشية تحدث بين الأجساد" ما الغرض من وصف الحركة بالهامشية، " تتحرك الأطراف الباردة للجثث بشكل غير مبرر، كأنها تتقاذف في غمضة عين" يشعر الحارس بانتفاضة غريبة في شعره وجلد الظهر" لا أجد تفسيرا لهذه التشبيهات؟ غير أنه ربما هكذا يكتب أدب الرعب!

    " الأرواح الشريرة تظهر بغضب غير قابل للتصور، بعيون ملتهبة بالنيران وجسمها المشوه والملطخ بالدماء،

    " الروح الشريرة تقترب ببطء وهي تطفئ الضوء حولها، ومع كل خطوة تقترب يزداد الشبح الشرير قوة، ويستسلم للظلام المحيط به، وتختفي صرخته الأخيرة في الهواء الثقيل"

    ارتشفت رشفة من كأس الشاي، لعله يخفف الصداع الذي كاد يفجر رأسي، ويسكن جحافل الأسئلة التي تدق فيها كمثقاب عملاق.

    إن معيار نجاح الكاتب في تقديم المادة السردية، يكون في إعادة تشكيل اللغة، أي أن الكاتب يسعى من خلال هذا النتاج الأدبي إلى بعث عالم خاص به، عبر المادّة اللغوية من فقرات وجمل وكلمات، ويسمى بعالم الرواية أو العالم الروائي، وفي هذا العالم بشكّل الكاتب رؤيته.

    فهل نجح الكاتب بهذا الخصوص؟

    تكلف الكاتب في اختيار الألفاظ والكلمات ، تراكيب الجمل غير مفهومة، تشبيهات ركيكة لا معنى لها، تعابير متكلفة تحدث صوتا صاخبا كصوت طبل أجوف.

    هل هذه الكتابة الإبداعية، أم أنها ترجمة لقصة أجنبية بواسطة جوجل تم وضعها كما هي دون إعادة صياغتها؟

    وإليك بعض الأمثلة:

    - نفض جسدي الهاتف فأسقطه من يدي وكأنني تعرضت لصاعقة كهربائية"، كيف نفض جسده الهاتف؟

    - حدثت مشادة بينه وبين الدكتور معتز أدت إلى سقوط نظارة الهدوء من على أعين دكتور يعقوب نظارة الهدوء"، هل يعني ذلك أن هناك نظارة الغضب ونظارة الفرح، ونظارة الحركة .... الخ

    - ينعكس من خلاله ظلال لأرواح غريبة متواجدة في المكان لا يراها أحد.ظلال لأرواح ، هل الأرواح لها ظل؟

    - جلس الساحر على الأرض يلتقط أنفاسا متعبة بصعوبة، ينظر للطفلة بنظرات مليئة بالتعب والإرهاق

    - فجأة تندفع روح شيطانية مظلمة ومرعبة من الزوايا الظليلة للغرفة.ماهي الزوايا الظليلة؟

    - تدفق الرعب داخل أوتاره.كيف،وأي أوتار؟

    - سقط الساحر على الأرض ينزف دمائه والجروح بارزة تبكيه. الجروح بارزة ؟

    - عيناه ملئها الاستسلام للموت حتى أغلقها متزينا للقائه. متزينا للقائه؟

    - جثة هامدة تنجرف منها الدماء بغزارة، تنجرف منه الدماء، هل يناسب هنا فعل ينجرف الذي يعنى : استسلم له او سار معه

    - العرق ينزلق من جبين رأسي حتى يلامس جلد يدي المرتعشة. ينزلق؟

    - أرى وهجا خافتا في شكل روح شريرة قوية جدا. كيف عرف انها روح شريرة؟

    - الجو مشحون بالطاقة السلبية.هل هناك طريقة لمعرفة الطاقة ونوعها

    -مسكت مقبض الدرج بيدي اليمنى التي تكاد تسقط من شدة ذلك الزلزال.يد تسقط دون الجسد

    -شعرت بالثقة الزائدة التي تنجرف في جسدي حتى وصلت لعقلي، مازال مصر على استعمال الفعل ينجرف.

    -سيطر ضوء الظلام على السماء،هل للظلام ضوء؟

    -انتظرت حتى حل الليل ، ساعات من التفكير يجعل عقلي غير قادر على الاستمرار، لم أنم منذ أربع ليال وأشعر بالتعاب احتاج الى أخذ قيلولة لبعض الوقت.قيلولة ليلا! ألا يعرف ان القيلولة هي النوم منتصف النهار.

    -يجب على الذهاب الى منزل عماد ، صعدت الدرج لأقترب من باب الشقة، استخدمت طريقة غير شرعية في فتح الباب، دخلت الشقة، قد يساعدني المنزل ، كل شيء غير مرتب على غير عادة منزلي فعلا البيت من غير ست مابيقاش ،( مرة بيت ومرة منزل ومرة شقة )

    هذه عينة من الكلمات والألفاظ والجمل ، وعليك ان أردت المزيد، ستجدها في بقية الصفحات.

    كما انه يوجد هفوات وأخطاء كارثية :

    - ذكر في موضع ان عم (حامد) يعمل في المشرحة لأكثر من خمسين عاما من وقت بناء المشرحة تقريبا، برغم أنه وصل لسن التقاعد من عشرين سنة ولكنه مازال يعمل بأروقتها، وفي موضع آخر (عم حامد كان شغال حارس لمدة اربعين سنة ).

    - طريقة خطاب حارس المشرحة مع الدكتور يعقوب والدكتورة ليلى لا تتناسب مع وظيفته، ولا يستقر على كلمة، فمرة دكتور يعقوب وأخرى يعقوب ( يعقوب أمرني أطفشك- بس يعقوب بيحاول يخفي حاجة

    وكذلك مخاطبة الدكتورة ليلى مرة دكتورة ليلى، ومرة أخرى ليلي (بدأت ليلى- نجحت ليلى-بدأت ليلى – انتهاء ليلى –اقتربت من مكتب ليلى- حضرتك جاهزة يادكتورة- رأيت ليلى – هتكملي ياليلى- أتلفت لأرى ليلى، ليلى تمسك بذراعي – ليلى تنظر لي بخوف – سحبت ليلى من يديها _ ليلي بتعرفي تجري- عدت لغرفتي والدكتورة ليلي خرجت وعادت الى بيتها.

    والعلاقة التي بينهما علاقة عمل ، حارس مشرحة ومديره، ودكتورة لم يمر على تعينها ساعات

    - قول احد الأطباء : والجثة تعرضت لصدمة دماغية وقفت نبضات القلب أدت الى الموت

    وهذا هذا غير صحيح علميا، فالصدمة الدماغية لا توقف نبضات القلب .

    - قيام الدكتورة ليلى بتشريح جثة الطفلة، كيف تقوم الدكتورة بتشريح جثة الفتاة بدون خبرة سابقة؟

    - قول الحارس : انا هنا اللي ماسك كل حاجة، أي حاجة عايزاها تقولي لي عليها وأنا هتصرف، هل أحد يصدق هذا؟

    - عم حامد يحكي لياسين فيقول (وبعد وصول الدكتور حامد)، ولايوجد دكتور بهذا الاسم.

    - قول ياسين لعم حامد :انت ماقولتليش ان حريق حصل هنا في المشرحة قبل كدا ياعم حامد

    حريق أه اه آه ، كان فيه حريق هنا.

    ونسي الكاتب أنه سبق أن حامد ذكر ذلك عندما قال له ياسين : انا هعمل لك شاي وهعمل لنفسي وعاوزك تحكيلي ايه اللي حصل بالتفصيل ، بس ارجوك لازم تكمل لي حكاية الباشا منير فقص عليه الحكطاية ومن ضمنها( كنت فاكر ان بعد خروج جثة الطفلة كل حاجة هتكون كويسة في المشرحة، بس للأسف بدأت تتوالى الكوارث، حريق ضخم حصل في غرفة الثلاجة وعدد من الجثث اتحرق واتحولوا لرماد ).

    - جاء في تعريف دكتور على الغرباوي ، دكتور في الطب الشرعي والتشريح ( لا يوجد تخصص بهذا المسمى ) ، شغال في مشرحة ، ( اين سيكون شغال)!

    ولكن المصيبة الأعظم ، قيام حارس المشرحة بدور لا يتناسب مع وظيفته وهي البحث عن حق الطفلة الميتة، فهو مجرد حارس كما وصف زميله عماد :اكتشفت بعض الأوراق الغريبة في غرفته، تصاريح دفن قديمة، تقارير طبية موقعة بأسماء أطباء، ماذا تفعل أوراق مثل هذه هنا في منزل عماد؟ عماد مجرد حارس.

    (هو دا التقرير، بس دي مش الحقيقة، انت لازم تساعدني في اني اجيب حق بنتك ،أخرجت رقم هاتفي وتركته لأم الطفلة اذا كانت تعرف بشىء يفيد في حل القضية ،ولكن بنظرات سريعة وجدت أم الطفلة تقف بعيدة كل البعد عن باقي الناس تبكي بالقرب من القبر ( هي قريبة ولا بعيدة ، وماذا تعني كل البعد وكيفذعرف انها امها، قالت ام الطفلة ( لازم تقابلني كمان ساعتين  فوافق ) اتجهت نحو المقابر كانت في انتظاري وهي ترتدي ثيابا تخفي ملامح وجهها ( تخيل ملابس تخفي ملامح وجهها).تبدا المرأة في حكاية القصة عن زوجها اللي كان زوجها وتكرر جوزي ويسالها عن زوجها ، وأخذ ورقة بها كل المعلومات عن زوجها.

    - الصورة المشوشة والمعلومات الخاطئة عن تجارة الأعضاء وتجارة البشر (ياخد فص من كبد جثة)فالأعضاء لا تؤخذ من جثث .

    ثم كانت الخاتمة على لسان الدكتورة ليلى :أنا مش جاية هنا علشان أشتغل دكتورة وبس ، أنا اللي طلبت أني اشتغل هنا مخصوص علشان من صغري بسمع عن أحداث غريبة بتحصل هنا ، علشان كده كان لازم أكون بنفسي هنا وابحث بنفسي أشبع فضولي.

    اذن الحكاية إشباع فضول وليس اداء مهمة او وظيفة

    أخيرا ، انتهيت من مخاض متعسر ، وتذكرت قول الكاتب في المقدمة :

    في النهاية ستكون هذه الرحلة الى عالم الرعب و الموت ، تجربة لا تنسى ، ستترك أثرا عميقا في عقلك ، وتأخذك الى اعماق الظلام التى لم تكن تتخيلها من قبل ، ستتسائل عن حقيقة الشر وأصل الأرواح الشريرة ، وربما ستجد نفسك متشوقا لمعرفة المزيد من أسرار هذا العالم المرعب.

    فتشت في عقلي فلم أجد لها أثرا ، ولم ولن أسأل عن حقيقة الشر وأصل الأرواح ، ولست متشوقا لمعرفة المزيد

    ولكني متشوقا لمعرفة الإجابة على السؤال :

    هل فعلا هذه الرواية عرضت على لجنة قراءة من أدباء وكتاب متخصصين ، وهل يمكن أن نعرف الحيثيات التي بها فازت بالمركز الاول في مسابقة القلم الذهبي.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كنت اتمني الاقي تقييم اقل من نجمة واحدة

    الأسلوب ركيك بشكل !!

    الكاتب بيحاول يظهر إن عنده قدرة على التصوير و التشبيه لكن كل مفرداته مش في مكانها ..

    غير إنه عامل مقدمة يهيئ بها القارئ إنه بصدد شيئ مرعب .. لكن مفيش خيال ولا اي رعب .. القصة لا ترتقي انها تكون موضوع تعبير لطالب في اعدادي

    نصيحة للكاتب.. متكتبش اي حاجة تاني قبل ما تاخد ورش كتابة قصة … الكار ده مش كارك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حملت الروايه بعد ما فازت ب أفضل روايه رعب في جائزه القلم الذهبي هقيمها لما اقراها باذن الله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية جيده وخفيفه وفيها بعض الأمور المرعبه ولكن لابد من قراية الجزء الثاني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية مملة واللغة كانت تحتاج لتدقيق

    لم أكمل القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جامدة اوي اوي كمان تسلم ايدك يا استاذ عبدالرحمن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تحفة فنية الرواية قرأتها مرتين مملتش منها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أفضل روايات الرعب على الإطلاق عجبتني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ♥️♥️♥️♥️الرواية رووعة تحفة اوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من افضل روايات الرعب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ايه الجمدان ده

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق