بائعة الذهب
نبذة عن الرواية
صدفة جديدة تجمعها بهذا الرجل، وكأن الأرض تنشق عنه، يحاوطها الحب من جميع الجهات.. فهل تضع أسلحتها وتستسلم للحب؟ فتاة لم تعرف من الحياة سوى لمعانِ الذهب وبريقه، حياتُها ما بين جرامات الذهب ودرجات النقاء. أما القلب فلم يخلق عندها سوى لتبقى حية. فبينما كان هو ينسج الشعر ويخلق المواقف بينهما، تغلق هي كل الأبواب، لكن قطرة الماء تحفر الصخر وتغيِّر ملامحه، وهو لم يكن قطرة، بل كان طوفانًا من الحب حاوطها، فلم تُجدِ معه جميع المراكب فما من سبيل سوى الغرق.عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 152 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-87234-0-3
- دارك للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Rana Waleed
عنوان الرواية والغلاف كان سبب لجذبي لقراءة العمل
اول قراءة للكاتبة رغم ترشيح اسمها كثير من بعض الأصدقاء
تلك النجمة التي حصلت عليها رواية بسبب الغلاف والاسم
ماعدا ذلك أرى أنه عمل يليق بفتيات في عمر المراهقة حيث لايعنيها إلا تجربة الحب.
أخطأت الكاتبة عندما حاولت أن تنقل لنا بعض المصطلحات الخاصة بتاجر الذهب دون أن تبحث جيداً عن صحتها.
الشخصيات جاءت سطحية إلى اقصى درجة،مجرد قصة حب جمعت الكاتب ببائعة الذهب
لم تطرق الكاتبة إلى باقي الشخصيات بدأ من الجد والأم والأب المتوفي،حتى انني في أوقات كنت أظن أن تشرين شقيقتها ثم علمت أنها وحيدة في جملة بسيطة غير واضحة،وماذا عن نيسان وأين ابيها وما هو دور الاعمام وما سبب خلاف الأم مع الجد
أو خلاف الجدة للأم مع الجد للأب؟
وما كل تلك المصادفات التي جمعت البطل مع البطلة بدأً من محطة البنزين ثم المطعم ثم شالية الساحل ( رغم تحفظي الشديد على وجود كافيهات ومطاعم تعمل في الساحل في فصل الشتاء، جميع المحلات هناك تغلق بداية من شهر سبتمبر)
إلى منزلهم في القاهرة وإلى علاقة النسب غير المفهومة في نهاية الرواية التي جمعت بين البطلين في النهاية
ما كل تلك المصادفات؟
واخيراً لحظة معرفتها بشراء خاتم الخطبة وما اقترفته من موقف طفولي غير مفهوم أو مبرر ...
شعرت أنني اقرأ عمل كتبته فتاة مراهقة إلى باقي صديقاتها.
لايمكن أن يخرج عمل خالي من بناء الشخصيات كهذا العمل.
-
Nada Atef
خساره حتي النجمه اللي حطتها
دارك دار كبيره وبحب انتاجاتها لكن اللي بدأ يتنشر ده اقل اقل حتي انه يقراه مراهقين
قصه مفيهاش اي بنيان لأي احداث او شخصيات ..حتي مفيهاش قصه حب ينفع نتكلم علي اساسها..
انا بقلب الصفحه عشان اخلص مش اكتر
احساس ان خساره الطباعه والنشر مسيطر اوي ع احساسي خصوصا ان اتعمل عليها ضجه ونا بشتريها وده اللي خلاني اجيبها ورقي