مرآة السيدة مو - نهى شوقي حسين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مرآة السيدة مو

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هي رواية اجتماعية تتناول أزمة منتصف العمر لزوجين على حافة الانفصال، وكيف يؤدي انحراف دقيق عن رد الفعل المألوف في مثل تلك الحالات إلى فارق كبير. كما تناقش أزمة المرايا في حياة زوجين .. إلى أي مدى يمكن أن نعتمد صورتنا في عيني شريك العمر؟ هل عيناه مرآة مستوية بما تكفي لتعكس صورة حقيقية؟ وإن لم تكن كذلك ماذا عسانا نفعل وأين نتجه؟ الثلاثة أشهر الأخيرة في زيجة تقليدية نراها من منظور بطليها؛ في كل فصل تنكسر مرآة لتتشكل أخرى لعلنا نرى الصورة أوضح.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 11 تقييم
49 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مرآة السيدة مو

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    مرآة السيدة مو

    الكاتبة د.نهى شوقى حسين

    الصادرة عن دار نهضة مصر

    تتناول الرواية حدث جلل فى حياة السيدة مو او منيرة الام والزوجة المصرية التقليدية التى تفنى عمرها وحياتها من اجل اولادها وبيتها مهملة لنفسها وترى نفسها فقط انعكاسا لنجاح الزوج والابناء الذى بدا انه لا يكفى لا الزوج ولا الابناء الذين لا يلاحظوا الا الناقص بها

    فيرى الزوج صراخها المستمر فى الابناء وانها اصبحت ست نكدية كما يقول الكتاب والعادى جدا اللى بيحصل كل يوم انه ينجذب لنغم الفتاة الجميلة ويعرض عليها الزواج لتشترط عليه طلاق منيرة ويخبرها بذلك متوقعا ثورة عارمة وتهديدات وانكسارات الى هنا القصة تقليدية

    ولكن الغير تقليدى المختلف هو رد فعل منيرة المخالف لشخصيتها وطبيعتها والتى فاجاءت زوجها وقلبت الموازيين لديه ولم تشعره بلذة الحسرة والندم عليه وهو الزوج الناجح المحبوب والمرغوب من اخريات اجمل منها

    فى اعتقادى ان هدوء وععقللنية السيدة منيرة جاءت من تحررها من خوفها

    فهى فى قرارة نفسها كانت تستكثر مجدى عليها فلما وقع البلاء ولم تعد تنتظره زالت قشرة الخوف والقلق 

    وظهرت شخصيتها الحقيقية

    فى المقابل منحها جون تقديرا لانسانيها وروحها فحلقت فى سماء الابداع بكل ثقة واحست بقيمتها وانها هى وحدها  من تعطى لنفسها قيمة وتحدد نظرة الآخريين لها

    ومن منطلق ان الانسان لا يقدر ما بين يديه الا عندما يوشك ان يفقده نجد مجدى لاول مرة يرى زوجته بطريقة مختلفة

      وعندما تعود بنا الكاتبة الى الماضى نجد ان السر يكمن فى تعامل الامهات مع ابناءهم فنجد ام منيرة ترسخ فى ذهنها قبول اى شيئ ويمكن ان الام تحاول ان تعلم ابنتها الرضا ولكن منيرة تأخذه من مبدأ انها لا تستحق الا القليل ومن هنا لابد ا تعزز الام ثقة الابنة فى نفسها وقدراتها وان تكون داعما لها دائما

    وكذلك ام مجدى التى ترى فى ابنها كل ماهو جميل وتقلل من شأن زوجته  دائما

    من رأى الوضع على حقيقته هى اخت مجدى واعتقد انها كانت سبب لمراجعته لنفسه

    ثم تجئ النهاية مفتوحة هل سيكملون حياتهم معا ام لا

    لاستغرق فى التفكير وانا متخيلة ما سيحدث الذى غالبا ستستمر الاسرة معا من اجل الابناء ولانه الحل الاضمن

    وان كنت فى قرارة نفسى اتمنى ان تتركه منيرة

    الرواية جميلة  وان كان ازعجنى بعض الشيئ الحوار باللغة العامية  فطالما احببت الفصحى

    رواية رائعة اعجبتنى كثيرا وشجعتنى انى اقرأ الرواية القادمة للكاتبة الجميلة د.نهى شوقى حسين 

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "مرآة السيدة مو"

    رواية للكاتبة "نهى شوقي حسين" - لا أذكر من رشحها لي ولكنني سعيد بقراءة لكاتب لم أقرأ له من قبل!

    القصة اجتماعية بدأت بـ"مجدي" الذي صارح زوجته "منيرة" برغبته في الانفصال - وكيف تعاملوا مع هذا القرار وكيف كان تأثيره على الزوجين وأبنائهم وعلى من حولهم!

    اللغة هي الفصحى سرداً والعامية المصرية حواراً - والقصة والأسلوب لطيفين جداً حتى أنني تقريباً توقفت عن قراءة أي شيء آخر ووضعت جل تركيزي في هذه الرواية!

    مع إن النهاية مناسبة لكنني كنت أتمنى نهاية أخرى!

    اقتباسات

    "يجب أن يوضع قانون يجرِّم تسمية الحفيدات بأسماء جداتهن القاسيات."

    "فقط القدر الجيدة تستطيع طهي السعادة."

    "ينبغي لكل جمع سعيد من بائس ينغص عليهم عيشهم (وإلا ماتبقاش الدنيا دنيا)"

    استمعت إليها على "ستوريتيل" و هي موجودة على "أبجد".

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق