أنا المختار الذي جاءني النداء، فلبيت!
من غابة إتريك باسكتلندا يتجه بنا الدندراوي سريعًا إلى روما في الحلقة الثالثة من الموسم الثاني.
وعاد بنا إلى حقبة أخرى من زمن سحيق، تحديدًا إلى عام ٧١ قبل الميلاد.
زين الحلقة بفواصل شعرية للشاعر أمل دنقل من قصيدة حملت نفس عنوان الحلقة ( كلمات سبارتكوس الأخيرة ).
ايرين وعلى الملاح يعملان بجهد أمام طاولة التشريح في مصلحة الطب الجنائي، وفي تعجب ظاهر توضح احتمالية سبب الوفاة بإسفكسيا الغرق!
إذن كيف والمجني عليهم معلقون على ارتفاع ٣ م من الأرض!!
الطريقة ذاتها في التمثيل بالجثة في الثلاثة جرائم، بنفس تفاصيل الحرق ونفس علامة النهاية!
ثم انضمام كريم لبيب لهما ومعاينة تسجيل كاميرا المراقبة وملاحظتهم لذاك النحيف الملتحف بالسواد!
وهناك في روما ظل الفحيح يوسوس في آذان سبارتكوس بإغراء عن الحرية.
ظهور مميز لمحمود غنيم وكذلك مسعد، اللص التائب
ولقاء مع كريم انتهى بتوجيهه ليعرف كيف يصل بالأخير!
لم تخلو الحلقة من حضور الحلواني بصحبة سيف وخفة ظل تحيط بحضورهما، وعودة بالذكريات لظهور أنبو!