حدّ الردّة وحرية العقيدة : نقد عقوبة الارتداد وسبّ النبي طبقًا لموازين الفقه الاستدلالي > اقتباسات من كتاب حدّ الردّة وحرية العقيدة : نقد عقوبة الارتداد وسبّ النبي طبقًا لموازين الفقه الاستدلالي

اقتباسات من كتاب حدّ الردّة وحرية العقيدة : نقد عقوبة الارتداد وسبّ النبي طبقًا لموازين الفقه الاستدلالي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حدّ الردّة وحرية العقيدة : نقد عقوبة الارتداد وسبّ النبي طبقًا لموازين الفقه الاستدلالي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ثمة حالة خاصة يقرّ هذا المسلك بتجريمها والحكم بالقتل على من تنطبق عليه، وهي إذا بدَّل المرء دينه وأذاع قراره هذا، ودعا الآخرين إلى دينه الجديد أو إلى الإلحاد، وجاهر بإرادته تدمير الإسلام ثقافيًّا وسلميًّا؛ لأن أفعالًا كهذه ستكون كافية ❝

  • ❞ في هذا التفسير نجد للمرة الأولى تناولًا لقوله تعالى: ﴿فإنْ اعتَزلوكُم فلمْ يُقاتِلوكُم وأَلقَوا إِليكُمُ السِّلمَ فما جَعَلَ اللهُ لَكُم عَلَيهِم سَبيلًا﴾ (النساء: 90)، في سياق قضية الردّة ❝

  • ❞ يقرّ أصحاب هذا الاتجاه بأن الحرية الدينية مبدأ جوهري من مبادئ الفكر الإسلامي، ويؤكدون عدم وجود أي دليل قرآني يقضي بالعقاب الدنيوي على الردّة، كما لم يجدوا هذا العقاب في زمن الرسول (ص)، ويرون أن ما سمي بـ "حروب الردّة" ❝

  • ❞ ففي عام 1992 اغتيل الكاتب المصري فرج فودة بيد شابّ متطرف امتثالًا لفتوى فقيه محافظ اتهمه فيها بالردّة. ❝

  • ❞ ففي حقيقة الأمر، إن المطالبة لم تكن بالحق في التفكير الحر، بل بالحق في عدم الاعتقاد [بأي دين]. ❝

  • ❞ إذ بدا أنه يتعارض مع قيم تطورت في العصر الحديث (وفِي مقدمتها حرية الرأي والتعبير والعقيدة والضمير)، وقُدّمت بأنها قيم "كونية". ❝

1
المؤلف
كل المؤلفون