فلا الخوف مُنَجٍ
ولا الضعف شفيع.
ليست عذراء
نبذة عن الرواية
"كنت أبكي وأنا أحكي... التساؤلات التي تدور في رأسي سألتها لفارس مرة أخرى...لم يجبني، رأيت على وجهه علامات الغضب... خفت كثيرًا وقبل أن أتكلم وجدته يخرج من البيت غاضبًا ناديته وأنا أبكي... ظللت أبكي وأتوسل أن يرد علي... ولكنه لم يلتفت إلي... خرج وأغلق الباب خلفه وتركني مع مصيبتي أواجهها وحدي، حينها علمت أني وحيدة رغم كل شيء... فارس ليس السند والأمان الذى ظننت."عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 278 صفحة
- دار الرسم بالكلمات للنشر والتوزيع