أجراس العودة
156 صفحة
صدر سنة 2024
صدر عن دار اكتب
نبذة عن العمل:
اجتمعت إحدى عشرة كاتبة عربية مصرية للجهاد وقرروا حمل السلاح واطلقوا أجراس العودة ولم تتهاون احداهن فى نصرة الحق ورد المظالم ولم يخشون فى الله لومة لائم...
وهن جيهان سرور و Sara Elgendi و Mai Wahshh و أمنية شفيق و Safaa Metwally و أمل أنور ومى حمزة وهند عفيفي و نورا عفيفي ورانيا بيومى و شيماء جاد
ومن يتوقع ان الحر.ب ليست للنساء ،وان دور النساء فى الح.روب يقتصر على مداوات الجرحى فقط فانه اخطأ بفداحة ..
فقد كان القلم فى ايديهن مثل الصو.اريخ بل اشد قسوة ولكنه مع الأسف لم يكن امّر ولا اقسى من الواقع
نقلت لنا كل منهن صورة من صور الدمار فى غزة ..
فتحدثت احداهن عن دور الصحافة وما أصاب عائلات الصحافين والصحافيين نفسهم
وتكلمت الأخرى عن من تركوا اهلهم للدراسة خارج فلسطين ولم تستطيع العودة
ومنهم من تكلمت عن من تطوعوا فى قوافل الإغاثة
وبداخل كل قصة الاف القصص للاب.ادة الجماعية المستمرة على مدار ثلاثة أشهر فائتة
ادموا قلبى قبل عينى والله
اللغة:
عربية فصحى تخلو من اى تعقيد او مبالغة فى المصطلحات
ذادت عليها اجمل اشعار محمود درويش وبعض القصص باللكنة الفلسطينية كاقصة الكاتبة الجميله أمنية شفيق
الحبكة والنهاية:
الحبكة والنهاية غير مفهومة فهى صورة حقيقة من الواقع الذى نعيشه ويعيشه اخواتنا فى فلسطين
ويشاهده العالم اجمع والأمة العربية الإسلامية وهى تلتهم الفشار بعدما استهانوا فى حق الدين والإنسانية واخضعوا رقابهم لمغريات الدنيا الزائله
رأى الشخصي:
تحدى جميل جدا ان تكمل ما بدأه غيرك وان تشترك فى عمل جماعى ولكن 11 كاتبة يتممن كتاب واحد اراها مخاطرة
ولكنهن بينهن كيمياء استطاعوا توظيفها جيدا بحيث تكمل كل كاتبة ما أتمت سابقتها من أحداث وقصة ليحكموا الوثاق على رأسك فترى وتسمع كل ما كتبن وتبكى حتى تغسل ضعفك وتتطهر قلة حيلتك فتحاول ان تتشبه بهن وتحارب حتى لو بالكلمة🥺
الاقتباسات:
❞ ناولني الناس أكياس قمامة سوداء حتى أجمع فيها ما يمكنني جمعُه. ❝
❞ حصار الموت يطبق عليها من كل ناحية. ❝
❞ أن هذه الأمة لن تموت، وأن اليهود لن ينتصروا بجبنهم على شعب أصغر أطفاله تربوا على الشهادة وتقبُّل الفقد.. ❝
❞ هل إذا أصبح بين يدي السلاح والقوة، سوف أكون رحيمة بهم؟ بأطفالهم؟ بعالمهم؟ أم نار قلوبنا سوف تحرقهم ذات يومٍ؟! ❝
❞ كم أشعر بالظلم والغضب. لماذا نعيش هكذا؟! لماذا نتنفس الموت؟! رائحته حولنا في كل مكان. ❝
❞ ألا يكفينا أننا ندافع عن قضية؟ هناك مَن يعيشون ويموتون بلا هدفٍ أو قضية يدافعون عنها، فتكون حياتهم هباءً منثورًا. ❝
❞ البكاء جفتْ مآقيه، ولم يعد يُجدي نفعًا؛ فالذي فقدتُه لا يمكن التعويض عنه بالدموع، بل هو باقٍ في صدري ينهش منه قطعةً قطعةً. ❝
❞ "يا إلهي، لقد انتهك صمت الجدران صفائي.. ويمنعني عن شكوى الدنيا حيائي.. ما عاد الوطن النصر يرضيه.. ولا دمع زمن كامل يداويه.. ولا فرح الدنيا يُنسيه. سيظل ينزف لأجيال وأجيال. إنه طوفان.. طوفان الأقصى". ❝
❞ فقد حان الوقت لنكون نحن صوت الفلسطينيين للعالم أجمع.. ❝
#أبجد
#مجموعة_من_المؤلفين
#ريفيوهات_DoaaSaad
#أجراس_العودة_كاتبات_مبادرة_في_القراءة_حياة_أخرى