اقتباسات من رواية الحديقة⁩

❞ كانت الحديقتان- القديمة والحديثة- تغصان بالزهور. وفي فسحة في حديقة المزرعة البهيجة، الربيعية ونصف الشفافة أيضًا، بنوا غرفة خشبية مؤقتة، وضعوا فيها التابوت، لكن رادوفيتش الذي يعرف زوجته جيدًا، لم يكن يشك في أنهم بعد عام أو عامين، سيشيدون بناء ❝

❞ المسيح قام يا غريفا!- قالت توسا. ❝

❞ كان يفضل أن يموت في الحديقة، لكن هذا ليس مقدّرًا له، ليس مقدرًا له، لأنه لا يستحقه.‏ ❝

❞ أنا ألطخ أصابعي كي لا يخلطوا بيني وبين الدكاترة الآخرين في يوم الحساب العظيم.‏ ❝

❞ لكن الروح كانت تشكو رغم ذلك، تطلب، تشتهي.‏ ❝

❞ ليس من السهل أن تدوس بقدمك البذور التي تنمو قرب السور. ❝

❞ إنه لعمل دنيء أن تقتل إنسانًا لا يستطيع الدفاع عن نفسه ❝

❞ ما هذا العبء الإضافي في حياتنا ❝

❞ انهار النمط المعتاد للأيام، فلم يعد هناك ما يمكن الاستناد إليه ❝

❞ ما أسمى الأشياء؟‏

⁠‫‏الشرف، والإخلاص في الخدمة، والوطن.‏ ❝

❞ لم يكن هياج الكلاب عبثًا- ❝

❞ الأطفال الأصحاء تشفى سريعًا جروحهم وكدماتهم، ❝

❞ لا شيء أسوأ من الدنس، لكن المخيف هو فقط خيانة الأب أو القيصر.‏ ❝

❞ إن كل ما يتمناه المرء حقًا، هو فقط ما يستحيل أن يتحقق ❝

❞ وحين مشى التاريخ، كمن يصعد درجًا، ❝

❞ إن اتباع القواعد البسيطة في الحياة أمر من أصعب الأمور. ❝

❞ كانوا يعرفون قدر أنفسهم- وهذا يعني أنهم يعرفون قدر الآخرين أيضً ❝

❞ النساء اللواتي عايشن كل شيء، إلا التعاطف القلبي البسيط، ❝

❞ الوحل- تراب أيضً ❝

‏اعتمد على الرب دائمًا يا بني