قرة عين لي ولك - مريم إبراهيم الحوسني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قرة عين لي ولك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في قصة هي الأشهر، عاش ملك جبار ظالم، مهاب مطاع، وهبت له السلطة ملذات الحياة، فذللت له الأموال، واستُحِلّ له سلب الأرواح، وخدمه بإخلاص كبار السحرة، ونصّبه جهله منزلة الألوهية. عاشت في قصره زوجةٌ، كان لها نصيب عظيم من العز والبذخ، المتاع والدلال، السلطة والهيبة. تمر الأيام ويُقدّر أن يصل إلى القصر رضيع، حكم عليه بالإعدام ظلماً، لتقف هذه الزوجة، وتحول دون ذلك، راجيةً من زوجها أن يبقيه؛ ليكون "قرةُ عينٍ لي ولك". والعين لا تقر إلا إذا لقيت ما يسرها ويرضيها، فتسكن ولا تطمح لغير ذلك. ووسط هذا الكم الهائل من النعم، لم تقر عين آسيا إلا بموسى
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 15 تقييم
145 مشاركة

اقتباسات من كتاب قرة عين لي ولك

‫‏فكيف.. فكيف يا أمي.. غدوت أباً.. ولم أكبر؟‏

مشاركة من ايمن محمد حامد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب قرة عين لي ولك

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    مممتاززز

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اسم الكتاب : قرة عين لي ولك

    اسم الكاتبة : مريم إبراهيم

    عدد الصفحات : ٦٦ صفحة

    دار النشر : إبهار للنشر والتوزيع

    _"ليس لحبهما قدر معلوم، ولا كم محسوم، هو كتلة مشاعر، لا ترى بالعين المجردة، بل كيان لا يمكن قياسه. تستشعره بدفء نظراتهما، كلما نظرا إليك، وتسمعه في صدق دعواتهما لك، وتستنشق عبيره بهمس عتابهما على زلاتك، وقسوة محاسبتك على أخطائك، وتدركه بسعادتهما بإنجازاتك ونجاحك‏"

    _الكتاب ينقسم إلى عدة فصول يتناول إبتدأ من المقدمة و حتى الفصل الأول بيان مقدار حب الأبوين للابن ثم ننتقل في الفصل الثاني إلى بيان فضل الوالدين و لما كان الأبناء هم أغلى شيء علي الأبناء جعل الله الابتلاء فيهم عظيم .

    _ في الفصل الذي يليه فقد ذكرت الكاتبة بعض الأنبياء الذين ابتلاهم الله عز وجل في أبنائهم.

    _ثم تتحدث الكاتبة ينقسم رد الجميل إلى الوالدين و تقدم أفكار عمليه للبر و توضح ثمار بر الوالدين و فضله.

    _كما ذكرت أيضا مظاهر العقوب و عقابه، و حقوق الأبناء علي الأباء.

    _و في نهايه الكتاب تطرح عليك الكاتبه بعض الأسئلة و تُهديك بعض الأفكار من شأنها أن تعينك علي بر الوالدين و إصلاح علاقتك بهم

    _ الأشياء التي أُعدها من مميزات الكتاب كثرت الاستشهاد بالقرآن و الأحاديث مع بيان مصدر الحديث و تخريجة و ذكر بعض الأبيات الشعريه عن الوالدين كما ذكرت أيضا المراجع التي استعانت بها في الكتاب.

    _ أحببت أسلوب الكاتبه في الطرح و أحببت الكتاب ككل.

    اقتباسات

    _ ‏أحبتك وهي طفلة تداعب دميتها، وتراك فيها، وأحبك وهو شاب يدرس ويرتقي؛ ليوفر حياة كريمة لك، وأحباك عندما توسلا في كل سجدةٍ أن: "رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين".

    _ "والعين لا تقر إلا إذا لقيت ما يسرها ويرضيها، فتسكن ولا تطمح لغير ذلك."

    _" فطرة أودعها الرحمن في تكوينهما، ولا شيء أقوى مما فطر عليه الإنسان، فيصبح ويمسي عليه بلا إدراك، يحيى ويفنى في سبيله بلا ندم، حب ستدرك ماهيته فقط عندما تحمل ابنك بين ذراعيك.‏ "

    ‏_ ‏إن من طيب الخلق أن يرد الإنسان الجميل لصاحبه، ومن أولى الناس بذلك من بذل عمره ثمناً لسعادتنا.

    _ ومن وضع الجنة نصب عينيه سلك طريقاً معبداً إليها ببره لوالديه.‏

    _بالثقة والاحترام تحفظ المودة، وتقوى الصداقة بين الوالدين وأولادهم، فيكونان الملجأ الأول عند الخوف، والمتنفس الأنقى في لحظات الضيق، والمرجع الآمن عند ارتكاب الأخطاء.‏

    _ لأن النفس إذا أحبت، قلّدت، وتبنّت الأفكار والقيم.

    _ إن أردت إصلاح أولادك ابدأ بنفسك، واحرص على ما تفعل وتقول، وتحب وتكره، فولدك غداً سيكون شبيهاً بما أنت عليه اليوم. ولتبقِ شعلة حبهم لك واحترامك لهم وضاءة، فانطفاؤها سيجبرهم على البحث عن مصدر آخر يهتدون بنوره. ‏

    ‏_ فكون الإنسان أباً أو أماً لا يعني بالضرورة بأنه مربٍ ناجح، بل يتوجب عليه البحث عن المعرفة واكتساب الخبرة.‏

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق