اقتباسات من رواية يوسف كمال في رواية أخرى

الأهرام بتاريخ: الاثنين ٧ فبراير ١٩٧٦: «يصل إلى القاهرة صباح يوم الخميس جثمان الأمير السابق يوسف كمال الذي توفِّيَ في لبنان، وقد وافقت الجهات المختصة على دفنه في القاهرة، في المقبرة التي كان قد أعدَّها لنفسه في الإمام الشافعي!» ‫ لبنان أم النمسا؟

«سؤال أخير. أين دفن؟» ‫ «في ستوربل أيضًا» ‫ كنتُ قد قرأت خبرًا يقول: إن جثمانه سيصل القاهرة ليدفن في الإمام الشافعي في اليوم التالي ذهبتُ هناك، ظللتُ أسأل عن مدفنه، لكن كل من لجأتُ إليهم سألوني: «ما اسم غفير الحوش:

«ماذا فعل الأمير يوسف كمال بعد يوليو ١٩٥٢؟» ‫ قال: «فور رحيله من مصر اتجه إلى سويسرا لم تكن معه أي أموال، حدث أمر عجيب، أرسلت جامعة ليدن إليه أحد موظفيها، عندما علموا بحركة الضباط، ليبلغه أنهم اتخذوا قرارهم بإعادة المبلغ المالي الكبير الذي أرسله إليهم.

«لهذا عليَّ أن أعود‏

‫‏إلى أماكن آتية‏

‫‏أتفحَّصني دون توقُّف..‏

‫‏دون شاهد سوى القمر‏

‫‏ثم لأصفِّر بسعادة‏

‫‏واطئًا أحجارًا وأتربة‏

‫‏دون مهمة أخرى سوى الحياة‏

‫‏ودون أسِرَّة سوى الطريق»‏

‫‏بابلو نيرودا‏

قصر بناه الوالي إبراهيم باشا؛ والد أحمد رفعت وإسماعيل.. هدم، وبني مكانه حي جاردن سيتي بالكامل الآن.:القصر العالي

عباس حلمي «الثالث ابن الأمير محمد عبد المنعم بن الخديوي عباس حلمي الأول» ابن الخديوي توفيق ابن الخديوي إسماعيل ‫(2) كانت عربات القطار تنقل، واحدة تلو الأخرى، على عبَّارات في النيل، لأن كوبري كفر الزيات لم يكن قد أنشئ بعد .