لو كانت انتهت عند الفصل الثامن عشر لكان أفضل، كان ينبغي أن يرى الدكتور ييميفتش الخلود، لكن خلوداً من نوعاً آخر، الخلود في المصحة حيث يعاني المرضى ...
صحيح أن كافكا كان معجباً بتشيخوف ويقدره كثيراً، لكني كقارئ معجب أكثر بكافكا، لأنه لا يضع نهاية لعذابات أبطاله، كافكا لم يكن رحيماً كما تشيخوف. كافكا كان أنفذ بصيرة ولا شك...