مخالب حريرية : قراءات في القصة النسائية العربية - ربيع مفتاح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مخالب حريرية : قراءات في القصة النسائية العربية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"من خلال القراءات المتعددة في كتابات المرأة، وكذلك الدراسات النقدية التي تنوعت بين القصة والرواية، وتناولت السرد العربي عند كاتبات من مصر والسودان والكويت والسعودية .. وغيرها ، يستطيع القارئ أن يتعرف إلى موقف مؤلف الكتاب الناقد ربيع مفتاح من مفهوم أدب المرأة وأدب الرجل . ويؤكد "" انني لا أصادر عليه في تكوين رؤيته. فلكل موقفه ، ولكل قراءته ووجهة النظر تختلف من قارئ إلى آخر .وأقصد بالقارئ هنا الذكر والأنثى . وهذا ركن أساسي في جماليات التلقي، فالسلطة الآن هي سلطة القارئ وليس سلطة المؤلف أو النص، والقارئ – بالفعل - شريك أساسي في العملية الإبداعية وله دور في إنشاء الدلالة ، ومن ثم تتعدد التأويلات بتعدد القراءات . إن التنوع الجغرافي داخل إطار الأسرة العربية الواحدة في هذه الدراسات ليس هو التنوع الوحيد ، ولكن هناك تنوع من نوع آخر ، وهو فكرة الجيلية، فالكاتبات من أجيال مختلفة ، وسوف يجد القارئ أكثر من دراسة في إبداعات كاتبة واحدة."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 1 تقييم
15 مشاركة

اقتباسات من كتاب مخالب حريرية : قراءات في القصة النسائية العربية

مواجهة الذات وبعثرة مخزونها على الملأ، قد يكون من أشد الأشياء إيلاماً للنفس، مع إدراكنا بتلك المناطق السوداء التي لا نحب لأحد أن يرتادها غيرنا".

مشاركة من أماني هندام
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مخالب حريرية : قراءات في القصة النسائية العربية

    1

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ الأنثى قلب حين تخلطه بالعقل، يفقد طعمه الشهي. ❝

    ❞ لماذا تتقافز ذكرياته على لحظات غضبي كمن تبحث عن مبرر لفشلي معه، نعم أجيدا ختيار الزهور، وهو لا يجيد إلا الكلام والتنهيدات ونظرات العيون الـ .. يالها من عين أقسم أنني أغرق فيها عندما ترمقني ويعتصرني صوته المتناغم همسها معها، ياله من مخادع يعلم متى يكون رجلا، ومتى يكون ساحرا يداعب الكلمات فتأتيه طوعا يدافع بها حقا وباطلا عن قضية واحدة هي نفسه، يحبني متى يريد ويزهدني متى يشاء .. يشتاق أو يتناسى .. يا له من حبيب أملس المشاعر". ❝

    ❞ كيف أصدق أن سمكاتي الصغيرة تحبها شباكك الحرة الطليقة؟

    ‫ أدرك أن سمك النهير ضل الطريق إلى محيطك". ❝

    ❞ "لا أناقشه في ظنوني وأفكاري فالصمت هو اللغة الوحيدة التي يجيدها كلانا !!

    ❞ من منا أجبر الآخر على إتقان فنون الصمت حتى صمتت الحواس والقلوب والمشاعر؟!! ❝

    أعجبتني التصاوير الفنية والاستعارات والتشابيه المعبرة عن طبيعة المرأة الجامحة فهي حين تود التعبير تصرخ بأعلى صوتها كي يصغي الجميع لجراحها النابعة جلها من إقصاء الرجل لها عن طريقه أو ألمها الصادر عن تجاهله المتعمد لعطائها.. إن المرأة إذا أحبت تصير طائراً مترنحاً واقعاً تحت قيد لسان الرجل الذي تُغرم به فبكلمة منه يرفعها لعنان السماء وبكلمة واحدة جارحة منه تسقطها إلى مهاوي الأرض.

    كتاب معبر عن معاناة المرأة في جميع العصور ..الأمس وغداً والآن💔

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق