ليست مراجعة بقدر ماهي تحية مودة وامتنان لموقع أبجد الذي يمنح الفرصة لعشاق القراءة التعرف على عوالم الإبداع الأدبي والفكري، وتحية تالية للناشر_ دار الأدهم التي اختارت أن يكون ديواني : وردة تنشب شوكها، متاحا على هذا الموقع المتميز،
ثم شكر لمن سيقرأ أو ستقرأ ديواني هذا،وهو ديوان( قصيدة نثر)، والتي لها عالمها الخاص وايضا قراؤها وقراءتها الذين يعشقون انفتاح هذه القصيدة وخطواتها التي أحيانا تشبه خطوات طفلة تتعلم المشي والكلام.