كَانَ يَحْمِلُ حِينَ غَادَرَ
فِي يَدِيِّهِ هتَافَهُ وَرَصَاصَةً
وَبَقِيَّةً مِنْ ضَحْكَةٍ كانت سَتُولَدُ
حِينَ تَفْتَرِشُ الْحَبيبَةُ قَلَبَهُ
وَقْتَ اِلْتِقَاءِ النَّبْضِ
بِالْهَمْسِ الْبَنَفْسَج
لا للحرب
نبذة عن الكتاب
خُذْ مَا تَشَاءُ مِنَ التَّشَابُهِ وَالتَّنَافُرِ وَالتَّشَتُّتِ وَالتَّمَازُجِ فِي بِلَادِيٍّ وَابْني لِي جَيْشَا يُقَاتِلُ فِي زَمَانِ الْحَرْبِ مِنْ أَجَلِ السّلَام وَلَيْسَ ضِدِّيالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 134 صفحة
- [ردمك 13] 9789776960848
- إضافة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
9 مشاركة