اقتباسات من كتاب خلق الواقع وتجلياته

ما أودّ قوله هو: «إن كنت لا ترغب بأن تعترض العقبات طريقك، فاعلم أنّك بلا هدف”.

إنّ نقاط الضعف ليست مشكلتنا. فالمشكلة الحقيقية هي إنكارها أو تجاهلها وتراخي الهدف وهو تحسينها تدريجيًا.

يخبرك نموذج خلق الواقع، أنك شخصيًا، قادرٌ على التحسن المستمر، وأنّه يمكنك تسلق درجات سلم الوعي وأنّ لديك من الإمكانيات ما يفوق استخدامك. هذا النموذج تفاؤليُ مجدد للطاقات لا يعرف الخوف ويخلق إنسانًا مسؤولًا ومهتمًا ومبدعًا.

يعيش الشخص العادي ٢٧٠٠٠ يوم. وكلّ يومٍ على هذه الأرض هو تكرار للأمس. فأنت تستيقظ وتأكل وتفكر وتشعر وتتصرف ثمّ تعود إلى النوم.

انبذ الهيمنة الخارجية. وابدأ من المصدر الداخلي. أعد كتابة القصص التي تخلق حياتك. توقف عن التفاعل كثيرًا مع الخارج. تول قيادة عقلك، بعدها سيكون كلّ شيء في مكانه الصحيح.

نلاحظ أن كلما زاد الاعتماد على الخارج، كلما زاد معه ارتباكنا.

كلّما عشت وفق داخلك، كلما زادت سعادتك وتعاظم نجاح حياتك. وكلما عشت وفق الخارج، كلما زادت معاناتك.

عندما تعيش كردّ فعل لما هو خارجي، فإن

⁠‫أفكارك

⁠‫وأفعالك

⁠‫ومشاعرك

⁠‫هي صنيعة الغير وصنيعة الأحداث.

جوهر «الحياة الواعية»: أن تعرف من أنت وما الذي تريده. ومن المهم أيضًا أن تتعلم أيّ طرق أنسب لك.

يقول العديد من صانعي الواقع أنّه مع زيادة التركيز والتقدير، تميل الأفكار للتحقق.

إن التحلي بالصبر وضبط النفس (تأجيل إشباع الرغبة) من الأمور الضرورية لكلّ شخص يود خلق الواق

يميل العقل إلى الاعتكاف في منطقة الراحة ومقاومة أيّ نوع من التغيير قد يحدثه العمل الذي ستقوم ب