اقتباسات من كتاب خلق الواقع وتجلياته

❞ إن كنت تحمل الكثير من الأمتعة فوق ظهرك (استياء، حزن، ذنب، غضب، خجل، خوف، ثقل، اكتئاب، عناد، توتر، انعدام ثقة، وغيرها) فهذه كلها تثقل من حركتك وتعمل كحواجز أمام ما تحاول تحقيقه. ❝

❞ الفرح يولد الطاقة، والطاقة تولد الوفرة. إنّ التفاؤل لا يأتي نتيجة للوفرة؛ بل الوفرة هي ثمرة ونتيجة التفاؤل. وكلّ ذلك من «فعل الطاقة». ❝

«لِعَدَمِ إِيمَانِكُمْ. فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لَوْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ مِثْلُ حَبَّةِ خَرْدَل لَكُنْتُمْ تَقُولُونَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ مِنْ هُنَا إِلَى هُنَاكَ فَيَنْتَقِلُ، وَلاَ يَكُونُ شَيْءٌ غَيْرَ مُمْكِنٍ لَدَيْكُمْ”. (متى ١٧: ٢٠).

❞ إن اتخاذ القرار يحتاج شجاعة في بعض الأحيان لأنّه يعني التخلّي عن واقع قديم لصالح آخر جديد ❝

مشهد واحد من الفيلم يخبرنا بالكثير عن الفيلم العام الذي تعيشه؟ ولهذا السبب أقول: «عندما تقوم بأمر ما، فأنت تقوم بكلّ شيء»

❞ من أجل السيطرة على أيّ واقع، عليك أولًا أن تسيطر على نفسك، ولا تحاول تغيير المرآة قبل أن تعدّل من هيئتك. ❝

❞ في الحقيقية لست ملزمًا بشيء على الإطلاق. أيّ صفر التزامات. ليس لديك التزامات تجاه بلدك أو أسرتك أو شركتك أو زوجتك أو أطفالك، لا التزام ❝

❞ فكلّ النساء، وجميع البشر أيضًا، يحبون الشخص الذي يتحكم بنفسه والذي يشعر بالراحة والانسجام مع نفسه ❝

❞ تزداد العلاقات قوةً بمرور الوقت وإذا حافظت عليها خلال الأوقات الصعبة وتغلبت على مقاومة الأنا. يصبح وضعك المهني أقوى وأكثر تميزًا بمرور الوقت عندما تستمر في الأوقات الصعبة وعندما تتغلب على مقاومة الأنا. ❝

❞ كلما تراكمت مخاوفك، كلما احتجت إلى تأمين أكثر. كلما زاد الحبّ والفرح الذي يشع منك، كلما قلت الحاجة إلى التأمين. ❝

❞ التلفاز يخلق الواقع بدلًا من فعلك لذلك. وإن كنت تشاهده لفترة طويلة، فهذا لأنّك فقدت القدرة على خلق الواقع. وهذا لأنّك فقدت قدرتك وتشعر بأن طاقتك مستنزفة لذلك لا تستطيع خلق واقع لك. ❝

❞ عندما تجلس وتشاهد التلفاز تصبح سلبيًا. حيث يتم استبدال ابداعك للأفكار بالشاشة التي تقدم لك أفكار أخرى. عندها تتبنى وتتأثر بتلك الأفكار التي يقدمها ذلك البرنامج. ❝

❞ يعلّمك فنّ التخلّي، فأنت لا تتخلى عن جهدك، بل تتخلى عن التعلق المبالغ فيه بالنتيجة، وتتخلى عن انتظار مكان وزمان تجلّي وظهور النتائج ❝

❞ جهودنا ستكافئ دائمًا، دون استثناء، بل أحيانًا ستأتينا المكافئة من حيث لم نحتسب. ❝

❞ الكون يعطي فرصة و»صدفة» غير متوقعة. ولكن ينبغي علينا أن نكون متأهبين لالتقاط تلك المؤشرات. ❝

❞ إنّ السبب في عدم حصولك على ما ترغب أو في عدم حصولك عليه في الوقت المناسب هو أنّ لا خير فيه لك. ❝

❞ إنّ تمني الخير للآخرين ينقلك من منطقة الأنا إلى منطقة الوعي الكوني، حيث يكون التجلّي أسهل. ❝

❞ إنّ التحولات المفاجئة في الواقع ممكنة، لكنها ليست مرغوبة دائمًا. لذا، كنْ حذرًا مما تتمناه. ❝

❞ في بعض الأحيان تسوء الأمور قبل أن تتحسن. لماذا قد يحدث ذلك؟ يحدث هذا لأنّ خلق حالة واقع جديد قد تعني التلاعب بحالة الوضع القائم. وفي بعض الأحيان يحتاج المبنى القديم للتفكيك أو الهدم من أجل أن تبني آخر جديد. ❝

❞ «كُلُّ مَا تَطْلُبُونَهُ حِينَمَا تُصَلُّونَ، فَآمِنُوا أَنْ تَنَالُوهُ، فَيَكُونَ لَكُمْ”. ❝